الصفحه ١٥٨ : كانت النتائج وكان الثمن ، ومن ذلك قوله ( ع ) : « وسأجهد في أن أطهر الأرض من هذا الشخص المعكوس والجسم
الصفحه ١٥٥ : الله ( ص ) فتجهمناه وأغلظنا له في القول ، فقال : « عَسَىٰ رَبُّهُ
إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ
الصفحه ١١٣ : القرآن ، وفقهتنا في الدين ، فنِعم أخو الإِسلام أنت ونعم الخليل . ثم ودّعوه وانصرفوا .
ودخل المدينة يوم
الصفحه ٦٧ : (١) وهذان الأمران من
الثوابت التي لا يختلف فيها أحد من المسلمين إلا أن يحيد عن منطوق القرآن الكريم وعن
الصفحه ١١٦ : يقول في الإِستيعاب ـ فيما علمت ، أن قوله عزَّ وجلّ : (
إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ . . . )
الآية
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) صريح القرآن
الكريم بذلك ، ومنه قوله تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ
وَمَا نَهَاكُمْ
الصفحه ١٨٩ : ( ع ) فدعا الله ، فرجعت الشمس كمقدارها من صلاة العصر ، فصلى بالناس العصر ثم غابت الشمس (١)
.
قول
علي في
الصفحه ١٥٧ :
حرب صفين . . المحنة
الكبرى
إن حرب الجمل بالرغم من شراستها وما تركت
من مآسٍ وآلام في
الصفحه ١١٢ :
ترجمة
عبد الله بن مسعود
كان ابن مسعود أول من جهَرَ بالقرآن
بمكة ، وذلك : « أنه اجتمع
الصفحه ٣ : .
وبعد ، قارئي الكريم . كنت ـ وأنا في
صباي ـ قد قرأت عماراً أكثر من مرة ، ثم قرأته في مطلع شبابي كذلك
الصفحه ١٨٧ : في القرآن فأثنى الله عليهم من المهاجرين والأنصار ، فهم معه عصائب وكتائب حوله ، يجالدون بأسيافهم
الصفحه ٩٨ : نأمرك
أن تعتزل أمرك ، فإن في المسلمين من هو أحق به منك ممن كان أبوه أحسن أثراً في الإِسلام من أبيك ، وهو
الصفحه ١٣٤ : مصقولٌ ، متقلد سيفاً متنكِّبٌ قوساً في نحو ألف فارس من الناس ومعه راية ، فقلت : من هذا ؟ فقيل لي : أبو
الصفحه ١٠٧ : إليه وإلا قرّ في بيته !
وبلغ علياً ذلك ، فأتى عثمان وهو مغضب
وقال له في مروان : لا رضي منك إلا بإفساد
الصفحه ٧٠ : فأتى
علياً فقال : هَلُمَّ أبايعك ، فوالله ما في الناس أحد أولى بمقام محمد منك .
وكان المهاجرون