الصفحه ١٣١ : يوماً .
« مسير علي ( ع ) إلى العراق »
أما علي ( ع ) فقد سار من المدينة في
سبعمائة راكب ، أربعمائة من
الصفحه ٤٣ : عمار ، بل كان كل واحدٍ من هذه العائلة يلاقي نفس الدور من طاغوت مكة أبي جهل . . لقد كان نصيب آل ياسر من
الصفحه ١٧٧ : يأته به
بعضنا . فكتب مع أبي مسلم الخولاني :
من معاوية بن أبي سفيان إلى علي بن أبي
طالب ، سلام عليك
الصفحه ٤٤ : ذلك عن دينه ! والله ليتممن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف إلا الله
الصفحه ١٣٨ : منه بعد إقراركم ، وأما قولكم أني قتلت عثمان ، فبيني وبينكم من يحلفُ عني وعنكم من أهل المدينة . إلى أن
الصفحه ١٦٨ : سيل من أوديته لأغرقها ، وقد أتيتك أدعوك إلى ما يرشدك ويهديك إلى مبايعة هذا الرجل ، ثم دفع إليه كتاب
الصفحه ١٧٢ : ، فوالله
ما في يديك من ذلك إلا القذف بالغيب من مكان بعيد ، ولكنك مِلْتَ إلى الدنيا وشيء كان في نفسك على
الصفحه ٨٤ : أدفئوا أسراكم !! وهي في لغة كنانة كناية عن القتل ! فقتلهم بأجمعهم .
وكان قد عهد إلى الجلادين من جنده أن
الصفحه ٢٠٨ :
وظن حُرَيْث أن عمراً نصيحه
وقد يُهْلكُ الإنسان من لا يحاذر
قال
الصفحه ٨٣ : ، فقد بعثت إليه غيرنا ممن جرمه أكبر من جرمنا ! وألح عبد الله بن عمر وأبو قتادة على خالد بأن يبعثهم إلى
الصفحه ١٧٦ :
وقبل أن يتجهز أمير المؤمنين علي للمسير
نحو صفين ، جاء أبو مسلم الخولاني في ناسٍ من قراء أهل الشام إلى
الصفحه ١٧٥ :
قد رأيت رأياً ، قال
: هاته . قال : اكتب إلى صاحبك يجعل لي الشام ومصر جبايةٌ ، فإذا حضرته الوفاة
الصفحه ٤٠ : معهم الشفار ، وأمرهم أن يجلس كل منهم إلى جانب رجل من قريش ، وقال لهم : إن رأيتموني ومحمداً معي فأمسكوا
الصفحه ٥٠ :
الحصار في الشعب
حيث يئس المشركون من الوصول إلى محمد (
ص ) لقيام أبي طالب دونه ، أجمعوا
الصفحه ٤١ : ولعميدهم أبي طالب ، لذلك عمدوا إلى الإِنتقام من أتباع محمد ممن كانوا تحت قبضتهم وسلطتهم ، فوثب كل واحدٍ