الصفحه ٩٩ : وأضجرهم ، وتمكنت رُقىٰ الشيطان من قلوبهم ، فقد أفسدوا كثيراً من الناس ممن كانوا بين ظهرانيهم من أهل الكوفة
الصفحه ٥١ : : أنا . قال زهير : ابغنا ثالثاً . فذهب زهير إلى المطعم بن عدي فقال : يا مطعم ، أرأيت أن يهلك بطنان من
الصفحه ١٨٥ : جرى منه مجرى الدم في العروق ، وينصحه بالعودة إلى جادة الصواب ، ولعله آخر كتبه ( ع ) لمعاوية قبل الخروج
الصفحه ١٥١ : أنصار الجمل ! من يبارزني منكم ؟ قال : فبرز إليه عبد الله بن الزبير وهو يقول : إلى أين يا عدو الله ؟ فأنا
الصفحه ١٦٧ : بتعذير ، واعملوا في غير رياءٍ ولا سُمْعة ، فانه من عمل لغير الله وكَلَهُ الله إلى ما عمل له ومن عمل لله
الصفحه ١٥٢ : : مهلاً يا أخي فإنه ابن أختك ، وقد كان ما ليس إلى رده سبيل ؛ فأقبل محمد إلى موضع المعركة فإذا هو بعبد الله
الصفحه ٢٠٢ :
في يده إلى أهل الشام
، فقال : من يذهب إليهم فيدعوهم إلى ما في هذا المصحف ؟ فسكت الناس ، وأقبل
الصفحه ١٣٢ :
من بني تميم إلى عمّار
فقال : اسكت أيها الرجل الأجدع (١)
بالأمس كنت مع غوغاء مصر على عثمان واليوم
الصفحه ١٤٧ :
وذهب كعب بن سور الأزدي ليخرج إلى عمار
، فسبقه إلى ذلك غلام من الأزد أمرد ، فخرج وهو يرتجز ويقول
الصفحه ١٦٠ : بعد مقتل عثمان انصبت التهمة بقتله منهم على علي ، ومرجع ذلك في رأيي إلى أمرين :
الأول
: هو الخوف من
الصفحه ٩٧ :
الأشتر لمن حوله من
النُخَع وغيرهم من أشراف الكوفة : ألا تسمعون ؟ فوثبوا عليه بحضرة سعيد فوطؤه
الصفحه ٨٢ : نفرٍ من بني يربوع ، فحبسهم !
وقد روى الطبري بسنده إلى أبي قتادة
الأنصاري ـ وكان من رؤساء تلك السرايا
الصفحه ١١١ : عملك ، ولكن لسوء سيرته فينا وشدة عذابه ، فابعث إلى عملك من أحببت .
فكتب إليهم : انظروا من كان عاملكم
الصفحه ١٤٠ : إلي أن أبرز إلى الطعان وأثبت للجلاد ، وقد كنت وما أهدد بالحروب ولا أدعى إليها ، وقد انصف القارة من
الصفحه ١٩٠ : بآثار كسرى
ثم مضى ( ع ) إلى مدينة بُهرُسِير ،
وإذا برجل من أصحابه يقال له حرّ بن سهم ، ينظر إلى آثار