الصفحه ٦٧ : )
النجم ـ ٣ . وقوله تعالى : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا
مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٠٨ :
متظلماً منك إن شاء
الله .
فلما قرأوا الكتاب فزعوا وغضبوا ورجعوا
إلى المدينة ، فجمعوا علياً
الصفحه ٨٢ : ، وأنا قاصدٌ له بمن معي .
وكان مالك قد فرق قومه ونهاهم عن الإِجتماع
، وقال : يا بني يربوع ، إنا دعينا
الصفحه ٢٢٣ : أدري أدركهم أم لا ؟
أيها الأبتر ، ألست تعلم أن رسول الله (
ص ) قال : من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ١٥ : تلك المدن إلى اليمن وأوفرها عيشاً البلد الأمين مكة ، موطن الرخاء ـ للسادة ـ والدعة والسلام .
لقد
الصفحه ٦٢ : ، فسخاؤه كان مشفوعاً بأريحية متناهية وذكاءٍ نادر كما يلوح ذلك من خلال ما حدثنا به جابر بن عبد الله الأنصاري
الصفحه ١٩٤ : الأشتر بخيله ورجاله ثم كبّر الأشعث وكبّر الأشتر ، ثم حملا ، فما ثار الغبار حتى انهزم أهل الشام ، وكان قد
الصفحه ٢١ :
فلم يظهر محمد
وإبراهيم ، فسأل أباهما عبد الله عنهما ، فقال : لا علم لي بهما ، فتغالظا ، فأمصّه
الصفحه ٢٠ : .
لكن الظاهر أنه كان كارهاً لذلك ، كما
كان يدفع عن أبيهما عبد الله نقمة المنصور قدر المستطاع .
فحين حج
الصفحه ٣٣ : بالله ورسوله ورسالة محمد ( ص ) أحد من الناس ، اللهم إلا أن تكون خديجة زوجة الرسول ، وقد كان يخرج ومعه
الصفحه ١٠ : بما أعطى الله المسلمين من الفيىء ، وبذلك وطد أركان ملكه حتى أنه قال عن نفسه : « أنا أول الملوك
الصفحه ١٥١ : : ألا ترون إلى بعر جمل أمنا كأنه المسك الأذفر .
وجعل الأشتر يجول في ميدان الحرب وينادي
بأعلى صوته : يا
الصفحه ١٧٤ : النجاشي بن الحارث ـ وكان له صديقاً ـ بأبياتٍ ، منها :
شرحبيل ما للدين فارقت ديننا
الصفحه ١٤٥ : السنن
فخرج إليه علي رضي الله عنه وهو يرتجز
ويقول :
قد كنتَ ترميه بإيثار الفِتَنْ
الصفحه ٢٢٩ : بارز علياً يوم صفين ، فطعنه علي فصرعه ، فانكشف له فكفَّ عنه كما عرض له مثل ذلك مع عمرو بن العاص وقد