الصفحه ٦٧ :
مجعولة من قبل المشرع
الحكيم ترتقي به لأعلى درجات السلطة في العالم حيث أنه أولى بهم من أنفسهم
الصفحه ٦٩ : لا يجتمع
سيفان في غمد واحد ، إن العرب لا ترضى أن تؤمركم ونبيها من غيركم .
فقام الحباب وقال : لا
الصفحه ٥٩ : يكون نتيجةً لما يبلغهم من نكثٍ للعهود ، أو تجميع للقوى المعادية للمسلمين مما يدفعهم للأخذ بزمام
الصفحه ١٢ : لمعاوية كان يروي حديث النبي في عمار ويلتفت إلى معاوية بعد أن لامه هذا الأخير في ذلك ويقول له :
قلتها
الصفحه ٧٢ :
أبايعكم ، وأنتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي
الصفحه ٩٣ : القطائع والأرزاق
والأعطيات على أقوام بالمدينة ليست لهم صحبة من النبي ( ص ) ثم لا يغزون ولا يذبّون
الصفحه ٦٨ :
النبي ( ص ) مسجّىً على فراشه في بيته
وعلي ( ع ) منهمك في تجهيزه إذ سُمِع صوتٌ دون أن يُرى شخص
الصفحه ٢٣٥ :
وهدأت
المعركة ليستريح المحاربون ، غير أن أمير المؤمنين علياً أبى أن يستريح ، فأخذ يجول متفقداً من
الصفحه ٣٢ : ء كان النبي محمد ( ص ) يخلو بنفسه هناك غارقاً في سبحات التأمل والتفكر ، متخشعاً لربه ، بعيداً عن حماقات
الصفحه ٧٩ : سجاح خرجت بالجنود قاصدةً مسيلمة فتحصن منها بادىء الأمر ، ثم اجتمع بها بعد ذلك ، فقالت له ما أوحى إليك
الصفحه ٤٥ :
لقد أعطاهم ما أرادوا بلسانه فقط ،
وربما كان ذلك من فرط التعذيب الذي وصفه المؤرخون بقولهم : « كان
الصفحه ٢٠٧ : النبي المصطفى غير كذب
أهل اللواء والمقام والحُجُبْ
نحن نصرناه
الصفحه ٢١٠ :
هو يمغثه (١)
ويلين من عريكته ، هتف به هاتف من أهل الشام يعرف بعرار بن أدهم : يا عباس ، هلم إلى
الصفحه ١٥ : ، والبعض الآخر يعزوها إلى إنقطاع سد مأرب واضطرار كثير من القبائل إلى الهجرة مخافة الهلاك .
وبالطبع فإن
الصفحه ٢٤ : من العقل والوقار ، إلى شيء من الجمال الهادىء الوديع ، وهي لا زالت في مقتبل العمر ، فأحبها ياسر ، وعلق