الصفحه ١٥٦ : لكان أحب إليّ من أن أيكون لي من رسول الله ( ص ) مثل ولد عبد الرحمن بن الحارث ، فإنه كان له عشرة أولاد
الصفحه ١٩٨ :
له عمرو : على إن لي
حكمي إن قتلَ اللهُ ابنَ أبي طالب ؛ واستوثقتْ لك البلاد .
فقال : أليس حكمك
الصفحه ٢١٥ : ياسر ؟ فقال عمار : أنا عمّار . قال : أبو اليقظان ؟ قال : نعم قال : إن لي إليك حاجة ، أفأنطق بها سرّاً
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) وقيل أنه بعد
خلوص الأمر لمعاوية ، جاء رجل وقال له : يا أمير المؤمنين إن لي عليك حقاً ، قال : وما هو
الصفحه ٤٧ :
وكان هذا الدين قد
دخل تلك البلاد في القرن الرابع الميلادي (١)
.
وهكذا خرج المسلمون قاصدين تلك
الصفحه ٢٨ : له سراً ، كما لا يألُ جهداً في إرضائه ، فكان يتوخى ما يسره ويؤنسه ، شأن الصديق المخلص لصديقه ، حتى
الصفحه ١٥٤ : ، فصاحت هي ومن كان معها هناك من النسوة وقلن بأجمعهن : يا قاتل الأحبة ، يا مفرق بين الجميع أيتم الله منك
الصفحه ٨٩ :
كما أن في هذه الحادثة دليل واضح على
مدى البُعد بين عثمان وعمار في التفكير الديني وسياسة الأمور
الصفحه ٢٢١ : إلي أن أدخل مع معاوية ! فألح عليه ذو الكلاع وكرّر عليه ما قاله أولاً ، وقال له : أنا لك بما قلت زعيم
الصفحه ٢٠٣ : وترحّمَ عليه وكان له أخاً صديقاً من قبل . فقال معاوية : إكشف عن وجهه ؟ فقال : لا والله لا يُمَثّلُ فيه
الصفحه ٢٢٤ : شديداً لم يسمع
السامعون بمثله وكثرت القتلى ، حتى إن كان الرجل ليشد طنب فسطاطه بيد الرجل أو برجله . وحكىٰ
الصفحه ٤٥ :
لقد أعطاهم ما أرادوا بلسانه فقط ،
وربما كان ذلك من فرط التعذيب الذي وصفه المؤرخون بقولهم : « كان
الصفحه ٢٦ : .
لقد حالف ياسر أبا حذيفة المخزومي ليحمي
نفسه في مكة ، وسرى هذا الحلف إلى ولديه عبد الله وعمّار ، أما
الصفحه ٢١٠ : أسلم ، كأني والله أنظر إلى فلافل شعره ، ثم دلف كل واحد منهما إلى صاحبه ، فذكرت قول أبي ذؤيب
الصفحه ١٦١ : (١) .
هذا كله ، بالإِضافة إلى أنه ( ع ) لم
يكن يملك القوة الضاربة ليمنع حصول ما وقع بل كان مكفوف اليد تماماً