الصفحه ٧٦ : عجاجة » لا يطفئها إلا الدم ! يا آل عبد مناف ؛ فيم يلي أبو بكرٍ من أموركم ؟ أين المستضعفان ؟ أين الأذلان
الصفحه ١٣ :
من اليمن إلى مكة . .
.
قال زياد بن عبد الله الحارثي (١)
يصف بلاد اليمن : أما جبالها
الصفحه ٣٤ : ، ثم خرجنا ونحن مستخفون (١) .
بعد ذلك أمر الله تعالى نبيه بإظهار
الأمر ، وأن يبدأ بالخاصة من أقاربه
الصفحه ١٥٨ :
__________________
(١) بالنص من النبي (
ص ) عليه في حجة الوداع / راجع . الغدير ١ / ٨ وما بعدها .
(٢) من كتاب له ( ع )
إلى ابن
الصفحه ٢٨ : نفسها للزواج منه .
حدثنا عمار وهو يسرد كيفية زواج النبي (
ص ) من خديجة ، فقال : كنت صديقاً له ، فإنّا
الصفحه ٧٣ :
هاشم أولى بهذا الأمر
منكم ، وعلي ( ع ) أقرب إلى نبيكم وهو من بينهم وليكم بعهد الله ورسوله وفرق
الصفحه ١٠٣ :
١١ ـ وما كان من مجاوزته الخيزران إلى
السوط ، وأنه أول من ضرب بالسياط ظهور الناس ، وإنما كان ضرب
الصفحه ١٢٨ : بمكة وطلبت منها الذهاب معها إلى البصرة .
فقالت أم سلمة : يا بنت أبي بكر ، بدم
عثمان تطلبين ؟! والله
الصفحه ١٢٥ : ، وكان أبوه من نور قريش ، وأما مروان فشتمتَ أباه وعبت على عثمان حين ضمّه إليه . . . فتبايعنا على أن تضع
الصفحه ١٤١ : تُقيدَ من نفسك ! ولكن أنشدك بالله الذي لا إله إلا هو ، أما تذكر يوماً قال لك رسول الله ( ص ) : يا زبير
الصفحه ٧٠ : والأنصار لا يشكّون في
علي ، فلما خرجوا من الدار قام الفضل بن العباس ـ وكان لسان قريش ـ فقال : يا معشر قريش
الصفحه ٢٢٢ : ليس لعمّار أن يفارق الحق ، ولن تأكل النار من عمّار شيئاً .
فقال له أبو نوح : لا إله إلا الله
والله
الصفحه ١١٦ : نزلت في الوليد بن عقبة .
وجاء : أن امرأة الوليد جاءتْ إلى النبي
( ص ) تشتكيه بأنه يضربها ، فقاله لها
الصفحه ٢٣٧ : ............................................................ ٧
من اليمن إلى مكة ...................................................... ١٣
ياسر في مكة
الصفحه ١٠٢ : .
١٠ ـ وما كان من إدارة القطائع والأرزاق
والأعطيات على أقوام بالمدينة ليس لهم صحبة من النبي ( ص ) ، ثم