الصفحه ١٢٥ : ياسر
لقد كان عمّارٌ من أبرز الوجوه التي
ناصرت علياً في جميع الأدوار ، فهو تلميذُ علي والابنُ الروحي
الصفحه ٩٠ : : ويلي على ابن السوداء ، أمَا لقد كنتُ به عليماً » (١)
.
ومن هنا يتضح بأن ما حصل بين عثمان وعمار
من عدا
الصفحه ١٥٨ :
__________________
(١) بالنص من النبي (
ص ) عليه في حجة الوداع / راجع . الغدير ١ / ٨ وما بعدها .
(٢) من كتاب له ( ع )
إلى ابن
الصفحه ٢٠٥ :
الغمراتُ ، ثم ينجلينا
فبصُرَ به الحارث بن جمهان الجعفي
والأشتر مقنعٌ في الحديد ، فلم يعرفه
الصفحه ٢٣٣ : مقهرين ، ولا تسمح لها
بنفسك ساعة وأنت ابن ستين ؟! وكم عسى أن تعيش في الدنيا بعد هذه السن إذا نجوت
الصفحه ١٠ :
الجنة ) ومعه رهط من
آل محمد في كربلاء .
وما أروع ما قاله الشاعر :
آل حربٍ أوقدتم نار
الصفحه ١٨ :
في الملك وتداعوا
للحرب فانتصرت جرهم وهزمت قطوراء ، وكثرت ذرية إسماعيل وانتشروا في البلاد لا
الصفحه ٥٥ : كباراً ، فالثقافة للمجتمع والعبادة لله .
لذلك أمر رسول الله ( ص ) ببناء مسجده
في المكان الذي بركت فيه
الصفحه ٩٦ :
ولا يكون هِمّةُ
أحدهم إلا في نفسه ، وما هو فيه من دُبُرِ دابته وقُمَّلِ فروته
الصفحه ١٢٦ : حِجّها انصرفت راجعةً ، فلما صارت في بعض الطريق لقِيهَا ابنُ أمّ كلاب ، فقالت له : ما فعل عثمان ؟ قال
الصفحه ١٣٢ : إلي تأمرني فيه أن أقرَّ الناس في منازلهم إلى أن يأتيهم ما يُحبّون من صلاح أمر المسلمين .
فقال له
الصفحه ٢٢٠ : مشاهده قريش
يطر من خوفه القلب السديدُ
فأما في اللقاء فأين منه
الصفحه ٢٥ : العادة تقضي بأن ابن الأمة رق مملوك لسيدها الأول ، يضاف إلى قائمة أملاكه حتى ولو كان أبوه حرّاً سيداً
الصفحه ٩٧ : ، وقد قال لهم معاوية في جملة ما قال : « إن قريشاً قد عرفت أن أبا سفيان أكرمها وابن أكرمها ، إلا ما جعل
الصفحه ١٧٦ : : الصلاة جامعة ، ثم قام فخطب الناس وقال لهم : إن علياً قد نهد إليكم في أهل العراق ، فما ترون ؟
قال : فضرب