الصفحه ١٤٠ :
خطبة علي ( ع ) ودعاؤه على طلحة والزبير
ثم جمع علي رضي الله عنه الناس فخطبهم
خطبةً بليغة
الصفحه ٧٢ : لهم :
أنا عبد الله وأخو رسوله .
فقيل له : بايع أبا بكر .
فقال : أنا أولى بهذا الأمر منكم لا
الصفحه ٢١٦ : الحق على ما يقذي عين ذباب والله لو ضربونا بأسيافهم حتى يبلغونا سعفات هجر (١) ، لعرفتُ أنا على حق
وهم
الصفحه ١٧٥ : الشام ؛ وأن المغيرة بن شعبة قد كان أشار عليَّ أن استعمل معاوية على الشام وأنا حينئذٍ بالمدينة فأبيت ذلك
الصفحه ٢١٩ : مجتاح . أما أنا فقد قتل جدي عتبة بن ربيعة وأخي حنظلة ، وشرك في دم عمي شيبة يوم بدر .
وأما أنت يا وليد
الصفحه ١١١ : . . فقال الأشتر : والله لقد كنا نشكو سوء سيرته وما قمنا فيه خطباء ، فكيف وقد قمنا ؟! وأيم الله على ذلك لولا
الصفحه ٢١١ : ، قال : فإن ذلك والله أخسر لصفقتك وأضيق لحجزتك ، قال : لقد علمت ذلك ، ولولا مصر لركبت المنجاة منها . قال
الصفحه ١٧٦ : عليه يسألونه فأرسل إليه معاوية الأعور السلمي يسأله ، فأتاه فسأله ، فقال له ، فأتى معاوية فأخبره ، فنادى
الصفحه ٧٣ :
هاشم أولى بهذا الأمر
منكم ، وعلي ( ع ) أقرب إلى نبيكم وهو من بينهم وليكم بعهد الله ورسوله وفرق
الصفحه ٢٣٤ :
إلي واعف الفريقين من القتال ، فأينا قتل صاحبه كان الأمر له . فقال عمرو : لقد أنصفك الرجل ! فقال معاوية
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ كتبوا كتاباً ذكروا فيه ما خالف فيه
عثمان من سنة رسول الله ( ص ) وسنة صاحبيه .
٢ ـ وما كان من هبة خُمسِ
الصفحه ١٤٣ : المؤمنين ، إنهم قد عقرتنا نبالهم فما انتظارك ؟
فقال علي رضي الله عنه : اللهم إني قد
أعذرت وأنذرت فكن لي
الصفحه ١٢٧ :
والزبير فقالا : إنا نريد العمرَة ! فروي أنه قال لبعض أصحابه : والله ما أرادا العُمرَة ، ولكنهما أرادا
الصفحه ٩٣ : (١)
.
٩ ـ بُنيان مروان القصور بذي خشب ، وعمارة
الأموال بها من الخمس الواجب لله ولرسوله .
١٠ ـ ما كان من إدراره
الصفحه ٣٤ :
يقول عمار : فقلت له : ما تريد ؟ قال لي
: ما تريد أنت ؟ فقلت : أردت أن أدخل على محمدٍ فاسمع كلامه