الصفحه ١٤٧ : فناداه : ما تشاء يا بْن خلف ؟ قال : هل لك في المبارزة ؟ قال علي ( ع ) : ما أكره ذلك ولكن ويحك يا ابن خلف
الصفحه ١١٣ : بهما ، واسمعوا من قولهما وقد آثرتكم بعبد الله بن مسعود على نفسي » .
وكان على عهد عثمان يقيم في الكوفة
الصفحه ١١٥ :
وعنه ( ص ) : رضيتُ لأمتي ما رضيَ الله
لها وابنُ أم عبد ، وسخطتَ لأمتي ما سخط الله لها وابن أم عبد
الصفحه ٢١٠ :
والكل الأصيل كأرغب الكلم
ثم عصب فضلات درعه في حجزته (٢)
، ودفع فرسه إلى غلام له أسود يقال له
الصفحه ٢٢٥ : صفين استسقى عمّارٌ وقد
اشتد به العطش ، فأتته أمرأة طويلة البدن ومعها إداوة فيها ضياح من لبن ، فقال حين
الصفحه ١٤٤ :
»
عند ذلك رفع علي ( ع ) رايته إلى ابنه
محمّد بنِ الحنفية ، وقال تقدم يا بني فتقدم محمدٌّ ، ثم وقف
الصفحه ٢١٩ :
وابن طلحة الطلحات الخزاعي
.
فقال عتبة : إن أمرنا وأمر علي بن أبي
طالب لعجيب ! ما فينا إلا موتور
الصفحه ١٢٧ : الغدرة (٢)
.
فخرج الزبير وطلحة إلى مكة ، وخرج معهما
عبد الله بن عامر ـ ابن خال عثمان ـ فجعل يقول لهما
الصفحه ٢٠٩ :
ابنَ أبي طالب شجاعٌ
إلا وسقى الأرض بدمه ! ثم انصرف معاوية راجعاً حتى انتهى إلى آخر الصفوف وعمرو
الصفحه ٤٣ : متألقاً في سماء الشهادة .
وبين الوالد والأم كانت محنة عمّار ـ الابن
ـ تتفاقم وتزداد حتى كأنه يتلقى صورة
الصفحه ١٠٧ : عليك عمرو بن بُديل
فاضرب عنقه ، واقطع يديْ ابن عُديس ، وكنانة وعروة ، ثم دعهم يتشحطون في دمائهم حتى
الصفحه ١٥٥ : . فقالت عائشة رضي الله عنها : ويحك ! إن رسول الله ( ص ) أصاب من مغازيه نفلاً فجعل يقسم ذلك في أصحابه
الصفحه ٧٧ : ليبقى الإسلام ويستمر في مسيرته ، كما أن الطرف الآخر كان يرمي من وراء نخوته الجاهلية إلى عكس ذلك
الصفحه ٨٥ : ابنِ عباس في تفسير قوله تعالى : (
أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي
الصفحه ١٠٢ : ، وأعلموه أنهم مواثبوه إن لم يُقلع .
وقد ذكر ابن قتيبة في الإِمامة والسياسة
ما جاء في ذلك الكتاب . فقال