الصفحه ١٦٦ :
عليهم فقتلوهم . فسألتهم
أن يدفعوا لي قَتَلةَ إخواني أقتلهم بهم ثم كتاب الله حكم بيني وبينهم فأبوا
الصفحه ٢٢٦ : ، فيعرف عمرو أنه ليس هو القاتل . حتى أقبل ابن حوّى فقال : أنا قتلته ! فقال عمرو : فما كان آخر منطقه
الصفحه ٢٣٥ : عمّاراً يوم أسلم ، ورحم الله عمّاراً
يوم قُتل ، ورحم الله عماراً يوم يبعث حياً » . ثم قال :
لقد رأيت
الصفحه ١٣٨ : عباده ، ولا يحملنّكِ قرابةُ طلحة وحبَّ عبد الله بن الزبير على الأعمال التي تسعى بك إلى النار .
وكان
الصفحه ٥٤ : (١) .
فلما رجع إلى مكة أخبرهم بما جرى فكذبوه
، وكان أشدهم له تكذيباً أبو جهل فقال سراقة :
أبا حكمٍ
الصفحه ٢٠٨ : ، فأومأ ( ع ) إلى سعيد بن قيس الهمداني ، فبارزه فضربه بالسيف فقتله .
وكان لهمدان بلاء عظيم في نصرة علي
الصفحه ١٢١ : استشهاده ، كتب
إلى محمد بن أبي بكر : « إن الرجل الذي كنتُ وليته مصر كان لنا نصيحاً ، وعلى عدونا شديداً
الصفحه ٢٣١ : نحو هذا اللواء رويداً ، حتى إذا أشرعت الرماح في صدورهم فأمسك يدك حتى يأتيك أمري ، ففعل ، وقد كان أعد
الصفحه ١٤ : لو كنتُ الصحيحَ وكنتما
سقيمينِ لم أفعل كفعلكما بيَا
خليلي مُدا لي فراشي
الصفحه ١٧٢ : بايعت لنخرجنّك من الشام أو لنقتلنك .
قال معاوية : ما كنت لاخالف عليكم ، وما
أنا إلا رجل من أهل الشام
الصفحه ١٧٩ :
في أمره كل الجهد ،
وقلبوا له الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون .
وكان أشد الناس عليه
الصفحه ١٤١ : وأنت ظالم ؟ فقال الزبير : اللهم بلىٰ ، قد كان ذلك .
قال علي : فأنشدك بالله الذي أنزل
الفرقان أما تذكر
الصفحه ١١٤ : : يكون لولدك . قال : رزقهم على الله . قال : استغفر لي يا أبا عبد الرحمان . قال : أسأل الله أن يأخذ لي منك
الصفحه ١٨٤ :
فقال : ما أحب أن لي شاهدين من هذه
الأمة فيشهدوا لي على ما سألت عنه من هذا الأمر الذي أهمني
الصفحه ٦٣ : يرحمك الله !
وكان لعلي وفاطمة ثلاثاً ما طعموا منها
طعاماً ، فعمدت فاطمة إلى جلد كبش مدبوغ بالقرض كان