الصفحه ٢٩ : أني إن لم أكن زوجته بالأمس ، فقد زوجته اليوم (٢) .
إلى جانب هذا ، كان عمار في تجواله مع
النبي
الصفحه ١٩٢ : ، وينصح له في العلانية ، ولا يخاف في الله لومةَ لائم ، من أدرك ذلك النبي ( ص ) من أهل هذه البلاد فآمن به
الصفحه ٥٥ : نحمل لبنةً لبنة وجعل عمار يحمل لبنتين . . إلى أن قال : إن النبي جعل ينفض
التراب عن رأسه ويقول : ويحك
الصفحه ٣٨ : اليتامى عِصمة للآرامل
يُطيفُ به الُهلّاك من آل هاشم
فهم عنده في نعمةٍ وفواضلِ
الصفحه ١٠٨ : وطلحة والزبير وسعداً ومن كان من أصحاب النبي ( ص ) ثم فكّوا الكتاب بمحضرٍ منهم وأخبروهم بقصة الغلام
الصفحه ١٤٦ :
إلى آخرها . . . ثم حمل عليه الشيباني
فقتله ، وتقدم رجل من بني ضُبّة يقال له عاصم بن الدّلف وأخذ
الصفحه ١٥٥ : أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ
» فأغلظنا له أيضاً في القول وتجهمناه . فغضب النبي ( ص ) من ذلك وما استقبلنا به
الصفحه ١٩٦ : ظاهر مبين . . إلى أن قال : لقد قاتَلْتُهُم مع النبي ( ص ) والله ما هم في هذه بأزكى ولا أتقى ولا أبرَّ
الصفحه ١٨٤ : بهم خيراً لا يدعوك رغبةً عنك إلى من ليس مثلك في السابقة مع النبي ( ص ) والقدم في الإِسلام والقرابة من
الصفحه ٣٥ : !!
فقال النبي ( ص ) : ملأته حكمةً وعلماً (١)
.
ثم يلتفت أبو لهب إلى الحاضرين من بني
هاشم ويقول : خذوا
الصفحه ٧٧ :
أنه يرى نفسه صاحب
الحق الشرعي (١) وكان يرمي من وراء
ذلك إلى الحفاظ على وحدة المسلمين ووحدة كلمتهم
الصفحه ٦٤ : بالأعرابي فوفاه ما ضمن له
، وعاد الأعرابي إلى النبي ( ص ) فقال له :
أشبعت ، واكتسيت ؟
الأعرابي : نعم
الصفحه ٩٥ : لإِستقباله فظن أنهم أرادوا قتله ، فرجع إلى النبي وأخبره أنهم منعوا صدقاتهم . . » الخ (١)
. وقد ولاه عثمان
الصفحه ١٠٦ : الحسن ؛ إئت هؤلاء القوم فادعهم إلى كتاب الله وسنة نبيه .
قال : نعم ، إن أعطيتني عهد الله
وميثاقه على
الصفحه ٣٦ : النبي ، فجاء ( ص )
فدخل البيت ـ وكان بين أبي طالب وبين القوم قدر مجلس رجل ـ فخشي أبو جهل إن جلس محمد إلى