الصفحه ١٨٧ : في أمره ؛ وأنت عدوُّه وابن عدوه ؟! فتمتع ما
__________________
(١) الإزْل : الضيق والشدة
.
الصفحه ١٩٨ : في مصر ؟ فقال : وهل
مصرُ تكون لي عِوضاً عن الجنة ، وقتل ابن أبي طالب ثمناً لعذابِ النار ؟! « الذي لَا
الصفحه ٣٧ :
والله لن يصلوا إليك بجمعهم
حتى أوسّد في التراب دفينا
فانفذْ
الصفحه ١١٢ : أرادوه . قال : دعوني ، فإن الله سيمنعني .
وغدا ابن مسعود حتى أتى المقامَ في
الضحى وقريشٌ في أنديتها
الصفحه ١٢٩ : ابن الجزار عبد الله بن عامر إلى البصرة يزعمون أن عثمان بن عفان قُتل مظلوماً ، وأنهم يطلبون بدمه
الصفحه ١٤٢ : ولم يطعن أحداً ولم يضرب ، ثم رجع إلى ابنه فقال : يا بني ؛ هذه حملة جبان ؟! فقال له ابنه عبد الله : فلم
الصفحه ١٥٤ : جدك في يوم بدر ، وقتلت عمك يوم أحد ، وقتلت زوجك الآن ! ولو كنت قاتل الأحبة كما تقولين لقتلت من في هذا
الصفحه ٨٩ :
كما أن في هذه الحادثة دليل واضح على
مدى البُعد بين عثمان وعمار في التفكير الديني وسياسة الأمور
الصفحه ٢٠٢ : بُدَيل إلا نحو مائة إنسان من القُرّاء ، فاستند بعضهم إلى بعض يحمون أنفسهم ، ولجَجَ ابن بُدَيل في الناس
الصفحه ٢٢٦ : من ابن العاص في عمّار ؟ فأخبره فلما قتل عمار ، خرج عبد الله ليلاً يمشي فأصبح في عسكر علي ( ع ) ـ وكان
الصفحه ٢٠٣ : وفيَّ رُوح . فقال معاوية : إكشف عن وجهه فإنا لا نُمثّل فيه ، قد وهبناه لك . فكشف ابن عامر عن وجهه ، فقال
الصفحه ٢١٢ : الله بن عمر حتى كثرت القتلى ، وجعل عبيد الله بن عمر يحمل ويقول : أنا الطيب ابن الطيب : فتقول له ربيعة
الصفحه ١٩٤ : استحلَلْتَ منه ، وأن الذي جاء له غير الماء . فقال له معاوية قولاً أغضبه . فردّ عليه ابن العاص شعراً ، جاء فيه
الصفحه ٢٢١ : الشام . فأنا لك جارٌ منهم حتى تلقى عمرو بن العاص فتخبره بحال عمّار وجدَّه في قتالنا لعله أن يكون صلح بين
الصفحه ٢٣٠ : وابن أبي معيط شارب الحرام والمحدود في الإِسلام ، وهم أولاء يقصبونني ويشتمونني وقبل اليوم ما قاتلوني