الصفحه ١٧٨ : ( ع ) : والله ما أردت أن
أدفعهم إليك طرفة عين قط ، لقد ضربت هذا الأمر أنفه وعينه ، فما رأيت ينبغي لي أن أدفعهم
الصفحه ٢٠٩ : ، وقال له ظاهراً ما أظنك قلت ما قلته يا أبا عبد الله إلا مازحاً . فلما جلس معاوية مجلسه ، وأقبل عمرو يمشي
الصفحه ١٢٨ : لقد كنتِ من أشد الناس عليه ، وما كنتِ تسميه إلا نعثلاً ، فما لَكِ ودم عثمان ؛ وعثمانُ رجل من عبد مناف
الصفحه ١٢٦ : بلغها مبايعة الناس لعلي قالت : ما
كنتُ أبالي أن تقع السماء على الأرض ، قُتِل ـ يعني عثمان ـ والله
الصفحه ١٢٣ : ، وفيهم طلحة والزبير وأتوا علياً فقالوا له : إنه لا بد للناس من إمام !
قال : لا حاجةَ لي في أمركم ، فمن
الصفحه ١٥٣ :
ابن عباس ! فقال ابن
عباس : لقد كانت أيامك قصيرة المدة ظاهرة الشؤم بيّنة النكد ، وما كنت في أيامك
الصفحه ١٧٧ : عضدك وأنصارك ، ويدك وبطانتك ، وقد ذكر لي أنك تتنصل من دمه ، فان كنت صادقاً فأمكنّا من قتلته نقتلهم به
الصفحه ٧٧ : الله بن الزبير فقال :
« كنت مع أبي باليرموك وأنا صبي لا
أقاتل ، فلما اقتتل الناس نظرت إلى ناسٍ على
الصفحه ٩٠ :
فقبل وصيته ، وكان
عثمان غائباً ، فلما عاد « رأى القبر فقال : قبرُ من هذا ؟ فقيل : قبرُ عبد الله
الصفحه ١٢٤ : سبقوك أمسِ فقد لحقتهم اليوم ، ولقد كانوا وكنتَ ، ولا يخفى موضعُكَ ، ولا يُجهل مكانك ، يحتاجون إليك فيما
الصفحه ٢٣٢ :
المؤمنين ، إن قوماً
أنست بهم وكنت في هذه الجولة فيهم لعظيم حقهم ، والله إنهم لصُبرٌ عند الموت
الصفحه ١٩٥ : القصد ، ومِنّا خاتَمُ النبيين ، وفينا قادة الإِسلام ، وفينا حَمَلةُ الكتاب آلا إنا ندعوكم إلى الله وإلى
الصفحه ٤١ : ، فقال : ما رأيت كاليوم ! قال خباب : لقد أوقدت لي نارٌ وسحبت عليها ، فما أطفأها إلا ودك ظهري
الصفحه ٢٠٧ :
وجاء أبو أيوب فوقف بين يدي علي ( ع ) ،
فقال له : أنت والله كما قال :
وعَلّمنَا الضربَ
الصفحه ١٦٥ : وأسمعوهم ما يكرهون حتى يعتبوا ليُعرفَ بذلك حزب الله عند الفرقة .
فقام إليه مالك بن حبيب اليربوعي ـ وكان