الصفحه ٩٦ : ابن مسعود من كسر ضلعه ومن بعدهما نفي أبي ذر إلى الربذة وموته هناك . ولا ننسى أن هذا النمط من الصحابة
الصفحه ١٠٤ :
لذلك عمدوا إلى أسلوب جديد استهدفوا من
ورائه الضغط على الخليفة حيث قاموا بتأجيج الثورة الإِعلامية
الصفحه ١٠٥ : (١) .
وقبل
مقتل عثمان بعام التقى أهل الأمصار الثلاثة ـ الكوفة والبصرة ومصر ـ بالمسجد الحرام ، فتذاكروا سيرة
الصفحه ٩٠ :
فقبل وصيته ، وكان
عثمان غائباً ، فلما عاد « رأى القبر فقال : قبرُ من هذا ؟ فقيل : قبرُ عبد الله
الصفحه ٢١ : ـ شتمه ـ أبو جعفر المنصور حتى قال له : أمصص كذا كذا من أمك ! فقال : يا أبا جعفر ؟ بأي أمهاتي تمصني
الصفحه ٤ : من سيده ، حتى استشهد من إستشهد ، ومنّ الله على من بقي منهم بالنصر والظفر ، فرفعهم من مصاف الدهما
الصفحه ٤٨ :
فقال لهم النجاشي : ما هذا الدين الذي
فارقتم فيه قومكم ؟ ولم تدخلوا في ديني ولا دين أحدٍ من الملل
الصفحه ١٣٥ : العظمى ، وهذا الذي خلفه عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، وهؤلاء وِلدُ عقيل وغيرهم من فتيان بني هاشم ، وهؤلا
الصفحه ٢٠ : ٥ / ٤٤٨ وقيل : إنه عزله قبل موته .
ولما ولي أبو جعفر المنصور ، رده إلى
عمله . ثم في سنة ١٤١ هـ عزله
الصفحه ١٨٣ : الإِستجابة ،
منهم حنظلة بن الربيع ، وقد هرب فيما بعد إلى معاوية ، ولحقه أناس من قومه ، فأمر علي ( ع ) بداره
الصفحه ٦١ : نفسه للمهالك ولم يعرف عنه أنه أدبر في حرب من تلك الحروب ، بل العكس هو الصحيح . ففي حروب الردة كان يشجع
الصفحه ٢٣٣ :
لأدفع عن مآثر صالحاتٍ
وأحمي بعدُ من عرَضٍ صحيح
ثم قال : يا عمرو بن العاص ، اليوم
الصفحه ٧١ : من موسى إلا أنه لا نبي بعدي (٢)
إلى غير ذلك من الأحاديث التي تصرّح أو تلمح إلى أحقيته بالخلافة
الصفحه ٣٩ : وعقوقكم
وغشيانكم في أمركم كل مأثَم
وظلم نبي جاء يدعو إلى الهدى
الصفحه ٣٣ :
سنة وكان قد ستر أمره
ودعوته ثلاث سنين ، ولم يطلع أحداً من الناس على ذلك نعم أسرَّ بدعوته إلى