الصفحه ٢٠٩ :
ابنَ أبي طالب شجاعٌ
إلا وسقى الأرض بدمه ! ثم انصرف معاوية راجعاً حتى انتهى إلى آخر الصفوف وعمرو
الصفحه ٢١٦ : عمّار وهاشم المرقال
ودفع علي ( ع ) الراية إلى هاشم بن عتبة
المعروف بالمرقال ، وقال له رجل من أصحابه من
الصفحه ١٩٧ : العرش استوى . . إلى أن قال : معنا ابن عم نبينا ، وسيفٌ من سيوف الله عليُّ بن أبي طالب ، صلى مع رسول الله
الصفحه ١٦ : يرى التصفيق من ضروريات الطواف (١)
وقسم منهم كانوا يطوفون عراةً حول البيت ! إلى غير ذلك مما تمليه عليهم
الصفحه ١٧ :
وهناك صنف كانوا يعقدون حلقاتٍ حول
البيت يتصدرها الشعراء ، أو من لهم خبرة بالأنساب ، وعلم عن أحوال
الصفحه ٨٠ :
أستشهد من المهاجرين
والأنصار ـ من أهل المدينة ـ ثلاثمائة وستون رجلاً ، ومن غير المدينة ثلاثمائة
الصفحه ١٥٣ : الله بلداً هو أبغض إلي من بلد أنتم به يا بني هاشم . فقال ابن عباس : ولمَ ذلك ؟ فوالله ما هذا بلاؤنا
الصفحه ١٨١ : والجرأة والشجاعة .
__________________
(١) شرح النهج ١٥ / من
٧٣ إلى ٧٨ .
الصفحه ٢٠١ : ، فأطافوا كلهم بمعاوية .
«
المبارزة للقتال »
كان يوم السابع من شهر صفر يوماً عظيماً
في صفين لما لقي فيه
الصفحه ٩١ : وحدتهُم ، لكنه تهاون أزاء ذلك فأدى تهاونه إلى ما انتهت إليه الأمور من خسارةٍ وتمزيق .
لقد كان تسامحه مع
الصفحه ١١٧ : يده ، وخرجوا من فورهم إلى المدينة ، فأتوا عثمان بن عفان فشهدوا عنده على الوليد أنه شرب الخمر . فقال
الصفحه ١٣٠ : أهل الشقاق . . .
«
ماء الحوأب »
وتقدمت عائشة فيمن معها من الناس ، حتى
إذا بلغت إلى ماء الحوأب
الصفحه ١٧٩ : .
إن محمداً ( ص ) لما دعا إلى الإِيمان
بالله والتوحيد له كنا أهل البيت أول من آمن به وصدقه فيما جا
الصفحه ٢٠٠ :
خرج علي ( ع ) إليهم
غداة ذلك اليوم فاستقبلوه ، رفع يديه إلى السماء وقال : « اللهم ربَّ هذا السقف
الصفحه ٢٢٥ :
ويقطع الهام بحدّ المشرفي
يمنحنا النصر على من يبتغي
ظلماً علينا جاهداً ما يأتلي