الصفحه ١٠ :
الجنة ) ومعه رهط من
آل محمد في كربلاء .
وما أروع ما قاله الشاعر :
آل حربٍ أوقدتم نار
الصفحه ١٦٢ : إلى السياسة التي انتهجها معاوية في حكمه بلاد الشام والتي تشبه إلى حدٍ بعيد سياسة الملوك والأباطرة من
الصفحه ١٧٣ : كان إلا لازماً قعرَ بيته
إلى أن أتى عثمان في داره الأجل
وصي رسول الله من دون
الصفحه ٢٠٤ : الحسن ( ع ) : ما ضرّك لو أسرعت حتى تنتهي إلى الذين صبروا لعدوك من أصحابك ؟ فقال علي ( ع ) : يا بُنَيّ
الصفحه ٤٦ :
الهجرة إلى بلاد
الحبشة
إزداد المسلمون عدداً فازدادت قريش
حنقاً واستمرت في محاربتها لهم
الصفحه ١٠٧ : وقال لهم ، شاهت الوجوه إلا من أريد ، إرجعوا إلى منازلكم ، فإن يكن لأمير المؤمنين حاجة بأحدٍ منكم يرسل
الصفحه ١٦١ : إنما يتعامل معها من موقع الإِمام المعصوم العادل ، وبذلك لا يكون بحاجةٍ إلى محامٍ أو مدافع يبرر له
الصفحه ١٨٢ : عليه ، ثم قال : يا أمير المؤمنين ، إنكمش بنا إلى عدونا ولا تعرج (٢)
فوالله لجهادهم أحب إلي من جهاد
الصفحه ٢٥ : تسع أعقبها وفود عمار إلى
الدنيا ، وكاد ياسر أن يطير فرحاً بالبشرى لولا أن خيوطاً سوداء كانت تحجب أمله
الصفحه ٢٣١ : ءً .
ثم إن علياً ( ع ) أرسل إلى جميع العسكر
أن إحملوا ، فحمل الناس كلهم على راياتهم كل منهم يحمل على من
الصفحه ١٨ : يناوئون قوماً إلا ظهروا عليهم في دينهم ! ثم إن جرهماً بغت في مكة ، فظلموا من دخلها ، وأكلوا مال الكعبة
الصفحه ١٤٤ : دعاهمُ
فخضّبوا من دمه لِحاهم
وأمّه واقفة تراهمُ
« إلتحام الجيشين
الصفحه ٦٢ :
قال الأحنف بن قيس : والله إني إلى جانب
عمار بن ياسر بيني وبينه رجل فتقدمنا حتى دنونا من هاشم بن عتبة
الصفحه ٢٢٤ :
الناس ، وعلى عمّار
درعٌ بيضاء وهو يقول : أيها الناس ، الرواح إلى الجنة .
فقاتل القوم قتالاً
الصفحه ١٩٣ : . . . فلما انتهوا إلى معاوية ، لقيهم أبو الأعور السلمي في جند من أهل الشام ، فدعوهم إلى طاعة علي فأبوا