الصفحه ١٣١ :
قتلوا صبراً حيث
ضُربت أعناقهم بعد ما أُسروا ، وهؤلاء أولُ من قتل ظلماً وصبراً في الإِسلام ، عدا
الصفحه ١٣٢ : إلي تأمرني فيه أن أقرَّ الناس في منازلهم إلى أن يأتيهم ما يُحبّون من صلاح أمر المسلمين .
فقال له
الصفحه ١٣٧ : النبي ( ص ) ، منيتُ بأشجع الناس الزبير بن العوام ، وبأخدعِ الناس طلحة بن عبيد الله ، وبأطوع الناس في
الصفحه ١٦٨ : معاوية بكتابي ، فان دخل فيما دخل فيه المسلمون ، وإلا فانبذ إليه ، وأعلمه أني لا أرضى به أميراً ، وان
الصفحه ١٧١ : جرير والحوادث جَمّة
بتلك التي فيها اجتداع المعاطسِ
أكايده والسيف بيني وبينه
الصفحه ١٨٩ : المغرب ، فلما انصرف قال : الحمد لله الذي يولج الليل في النهار ، ويولج النهار في الليل ، والحمد لله كلما
الصفحه ١٩٣ : منسيّاً ، الحمد لله الذي ذكرني في كُتُبِ الأبرار . ومضىٰ الراهب معه ، وكان ـ فيما ذكروا ـ
يتغدى مع علي
الصفحه ١٩٨ : في مصر ؟ فقال : وهل
مصرُ تكون لي عِوضاً عن الجنة ، وقتل ابن أبي طالب ثمناً لعذابِ النار ؟! « الذي لَا
الصفحه ٢٠٣ : وترحّمَ عليه وكان له أخاً صديقاً من قبل . فقال معاوية : إكشف عن وجهه ؟ فقال : لا والله لا يُمَثّلُ فيه
الصفحه ٢١٢ : غائصون في الحديد لا يرى منهم إلا الحدق ، وخرج إليهم من أهل الشام نحوهم في العدّة فاقتتلوا بين الصفين
الصفحه ٢١٦ :
مراكز رايات المشركين
من الأحزاب ، فهل ترى هذا العسكر ومن فيه ؟ والله لوددت أن جميع من فيه ممن
الصفحه ٢٢٠ : مشاهده قريش
يطر من خوفه القلب السديدُ
فأما في اللقاء فأين منه
الصفحه ٧ :
شاهد الحق !
أعجب ما يدور في خلد إنسانٍ أن يدلي
شاهد بشهادته أمام التأريخ على أمرٍ سوف
الصفحه ٢٥ : .
كان هذا الواقع يحول دون إكتمال الفرحة
في نفس ياسر وزوجه سميّة ، فها هي العبودية تنهد بحقدها وقسوتها
الصفحه ٤٨ :
فقال لهم النجاشي : ما هذا الدين الذي
فارقتم فيه قومكم ؟ ولم تدخلوا في ديني ولا دين أحدٍ من الملل