الصفحه ٤ : ء والضعفاء ، إلى سدّة القادة والأمراء ، حيث أصبح عمارٌ بعد ذلك أميراً على الكوفة في عهد الخليفة عمر بن
الصفحه ١٢ : لمعاوية كان يروي حديث النبي في عمار ويلتفت إلى معاوية بعد أن لامه هذا الأخير في ذلك ويقول له :
قلتها
الصفحه ١٨ :
في الملك وتداعوا
للحرب فانتصرت جرهم وهزمت قطوراء ، وكثرت ذرية إسماعيل وانتشروا في البلاد لا
الصفحه ٣٩ :
ونمنع الضيم من يبغي مضيمنا
بكل مطّردٍ في الكف مسنون
ومرهفاتٍ
الصفحه ٤٢ :
وأبو فكيهة ، كان عبداً لصفوان بن أمية
الجمحي ، أسلم مع بلال ، فأخذه أمية بن خلف وربط في رجله
الصفحه ٥٣ :
القوم لتنفيذ الخطة ، وأحاطوا بالدار ، وأعلم الله نبيه بذلك فأمر علياً أن ينام في فراشه ويتشح ببرده
الصفحه ٥٥ : كباراً ، فالثقافة للمجتمع والعبادة لله .
لذلك أمر رسول الله ( ص ) ببناء مسجده
في المكان الذي بركت فيه
الصفحه ٥٧ :
مع النبي ( ص ) في
غزواته
يخطىء من يظن أن الإِسلام انتشر بين
الناس بعامل القوة ، بل على
الصفحه ٦٧ :
مجعولة من قبل المشرع
الحكيم ترتقي به لأعلى درجات السلطة في العالم حيث أنه أولى بهم من أنفسهم
الصفحه ٦٨ :
النبي ( ص ) مسجّىً على فراشه في بيته
وعلي ( ع ) منهمك في تجهيزه إذ سُمِع صوتٌ دون أن يُرى شخص
الصفحه ٨٢ : إذا ابتلينا بأمرٍ لم يعهد لنا فيه لم ندع أن نرى أفضل ما يحضرنا ثم نعمل به ، وهذا مالك بن نويرة بحيالنا
الصفحه ١١٧ :
فقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ـ
وكان على بيت المال ـ ما زلنا معك في زيادة منذُ اليوم ! . ثم
الصفحه ١٢٢ :
خلافة الإِمام علي ( ع
)
لقد آمن علي بحقه في الخلافة ، ولكن
أراده حقاً يطلبه الناس ، ولا
الصفحه ١٢٦ :
غلبته ، ويسبقك من
سبقته ، انظر ما ترى وما تفعل ، فأما أنا فلا أكون إلا في الرعيل الأول .
فقال
الصفحه ١٣٠ : الله عنه في أصحابه وجمعهم ثم قال : أيها الناس ، إن الله تبارك وتعالى بعث كتاباً ناطقاً لا يهلك عنه إلا