الصفحه ١٩٥ : علي ( ع ) في تلك الفترة قد أمهل
معاوية ، وأقام الحجة عليه ودعاه إلى الكف عن بغيه ، كما أن القُرّاءَ من
الصفحه ٢٣ :
ياسر في مكة
كان لياسر أخٍ ترك بلاد اليمن إلى مكة ،
إما لأداء المناسك ، وأما طلباً
الصفحه ٣٨ :
المطلب ، جمعهم
ودعاهم إلى تأييد موقفه في الدفاع عن رسول الله ( ص ) ومنع قريش عنه ، فاجتمعوا إليه
الصفحه ٥٤ :
سهماً من كنانتي وان
إبلي بمكان كذا فخذ منها ما أحببت ، فقال : لا حاجة لي في إبلك . فلما أراد
الصفحه ٧٠ : فأتى
علياً فقال : هَلُمَّ أبايعك ، فوالله ما في الناس أحد أولى بمقام محمد منك .
وكان المهاجرون
الصفحه ٧١ :
موقف عمّار . . !
كانت نظرته للخلافة نظرةً مستقلةً في
ذاتها لأول وهلة ، حتى يخيل للقارى
الصفحه ٨٥ : ذلك : ما وردَ في تحديد هويته الدينية وسابِقتهِ وهجرته ومعاناتِهِ في الله ما ذكره أبو عُمر في
الصفحه ٨٧ :
بين عمّار وعثمان
جاء في كتاب الأنساب ، ما يلي :
« كان في بيتِ المال بالمدينة سفطٌ فيه
الصفحه ٨٩ :
كما أن في هذه الحادثة دليل واضح على
مدى البُعد بين عثمان وعمار في التفكير الديني وسياسة الأمور
الصفحه ١٠٣ : الخليفتين قبله بالدِرّة والخيزران .
ثم تعاهد القوم ليدفعنَّ الكتاب في يد
عثمان ، وكان ممن حضر الكتاب عمّار
الصفحه ١٠٥ : يرجع كلٌّ إلى وطنه ثم يأتون في العام المقبل إلى عثمان في داره فيستمعوه ، فإن اعتذر إليهم ، وإلا رأوا
الصفحه ١٢٠ : .
وكتب ( ع ) إلى أميرين من أمراء جيشه :
« وقد أمرت عليكما وعلى من في حيّزكما
مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ١٢٥ : عنا ما أصبنا ، وتعفي لنا عما في أيدينا ، وتقتل قتلةَ صاحبنا !
فغضب عليٌّ وقال : أما ما ذكرتَ من وتري
الصفحه ١٥٦ : باركا
وأقام علي ( ع ) بالبصرة بعد حرب الجمل
أياماً قلائل ، فلما أراد الرحيل عنها نصب في عسكره
الصفحه ١٦٠ :
للحكم ، فنراهم في
هذا الحال ينسبون له جريمةً هو أبعد الناس عنها طمعاً منهم في إضعافه ولوي رقاب