الصفحه ٢٠٤ : ليضربه بالسيف ، وينتهزه علي فتقع يده في جيب درعه ، فجذبه عن فرسه فحمله على عاتقه ، فوالله لكأني أنظر إلى
الصفحه ٦٤ : الله قد أعطى فاطمة ذلك وأنا أبوها وما في العالمين مثلي ، وعليٌّ بعلها ولولا عليٌّ ما كان لها كفؤٌّ
الصفحه ٦٣ : ينام عليه الحسن والحسين فقالت : خذ هذا أيها الطارق عسى الله أن يتيح لك ما هو خير منه .
فقال : يا بنت
الصفحه ١٣٥ :
الرايات في أوله راية
كبيرةٌ ، يقدمهم رجل كأنما كُسِرَ وجُبِر (١)
كأنما على رؤوسهم الطير ، وعن
الصفحه ١٠٩ : أن أتهم نفسي لهؤلاء ؛ فإتِ علياً وطلحة والزبير فقل لهم : هذا أمركم تولوه واصنعوا فيه ما شئتم .
قال
الصفحه ١٨٥ :
ثم التفت إلى الناس فقال : فكيف يبايع
معاوية علياً وقد قتل أخاه حنظلة وخاله الوليد ، وجده عتبة في
الصفحه ٢٤ : ذلك . فهو على جانب من السعة في الثراء ، والنفوذ ، فقَبل الحلف مع ياسر ، وأصبح ياسر في غبطةٍ من العيش
الصفحه ٢٨ :
كان هناك قاسم مشترك
جمع بينهما ، عقل عمار ونبله وأمانته ، وسر النبوة الذي كان لا يزال بعد في
الصفحه ٧٣ : ظاهر قد عرفتموه في حال بعد حال عند سدّ النبي ( ص ) أبوابكم التي كانت في المسجد كلها غير بابه ، وإيثاره
الصفحه ١٦٢ :
استبدالها إنطلاقاً
من نهجه الجديد الذي سار عليه بعد استخلافه ؛ والسبب في ذلك أنه ليس من ذوي
الصفحه ١٨٧ :
فإن الله بجلاله
وعظمته وسلطانه وقدرته خلق خلقاً بلا عنَت ، ولا ضعف في قوته ، ولا حاجةٍ به إلى
الصفحه ٢٩ :
وإن كان في المال قل (١)
فإن المال رزق حائل ، وظل زائل ، وله في خديجة رغبة ، وصداق ما سألتموه
الصفحه ٥٨ : كان عن قلة في العدد والعدة من جهة ، وانتظاراً لأمر الله تعالى من جهة أخرى فما كان لرسول الله أن يبرم
الصفحه ١٥٩ :
بإرجاع القطائع
والأموال التي اقطعها عثمان لبعض ولاته وأقربائه وجعلها في بيت مال المسلمين ، وكان
الصفحه ١٧٩ :
في أمره كل الجهد ،
وقلبوا له الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون .
وكان أشد الناس عليه