الصفحه ١٤٧ : فشدّ عليه عمرو فقتله ، ثم طلب المبارزة فلم يخرج إليه أحد ، فجعل يجول في ميدان الحرب وهو يرتجز ويقول
الصفحه ١٧٠ :
فَلَا
يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا ) . وأنا أحب أن تعلموني ذات أنفسكم في قتل
الصفحه ١١٣ : بهما ، واسمعوا من قولهما وقد آثرتكم بعبد الله بن مسعود على نفسي » .
وكان على عهد عثمان يقيم في الكوفة
الصفحه ١١٥ : ، وحرّم حرامه ، فقيهٌ في الدين ، عالمٌ بالسنة .
وكان يلقب بصاحب سِواد رسول الله . أي
صاحب سره .
الصفحه ١٨٨ :
استطعت بباطلك ،
وليمدد لك ابن العاص في غوايتك ، فكأن أجلك قد إنقضى ، وكيدك قد وهىٰ . وسوف يستبين
الصفحه ١١٨ : توقياً لغضب عثمان لقرابته منه ، أخذ عليٌّ السوطَ ودنا منه ، فلما أقبل نحوه سبّه الوليد وقال : يا صاحب
الصفحه ٢٣٩ : ........................................................ ١٨٨
قصة الصخرة وصاحب
الدير ............................................... ١٩١
غلبة أصحاب معاوية
الصفحه ١٩١ : الصخرة ، وصاحب الدير ، وإسلام الراهب
وعطش الناس وهم في طريقهم إلى صفين ،
فانطلق علي ( ع ) مع بعض أصحابه
الصفحه ٩ : الظالمة في صفين ضد
ثاني قديس في الدولة الإِسلامية بعد الرسول . ثم تلاه ولده يزيد فقتل الحسين ( سيد شباب
الصفحه ١٦١ :
ومع ذلك ، فقد أوعز إلى ولديه الحسن
والحسين عليهما السلام أن يكونا في جملة المدافعين عنه
الصفحه ١٤٨ :
طالب وادن مني لترى
أينا يقتل صاحبه ! ثم أنشد شعراً ، فأجابه علي ( ع ) والتقوا للضرب فبادره عبد
الصفحه ٢١ : ؟ أبفاطمة بنت رسول الله ( ص ) أم بفاطمة بنت الحسين بن علي ؟ أم بأم إسحاق بنت طلحة ؟ أم بخديجة بنت خويلد
الصفحه ٣ : .
وبعد ، قارئي الكريم . كنت ـ وأنا في
صباي ـ قد قرأت عماراً أكثر من مرة ، ثم قرأته في مطلع شبابي كذلك
الصفحه ١٠٤ : (١)
.
لقد كان هذا الكتاب وثيقةً حسيةً عبرت
عما يعتمل في نفوس المسلمين من السخط والغضب لما آلت إليه الأمور من
الصفحه ٩٥ :
فَاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا . . . )
وكان النبي ( ص ) قد بعثه في صدقات بني المصطلق ، فخرجوا