الصفحه ٤٩ :
هدية قريش وقال : ما
أخذ الله الرشوة مني حتى أخذها منكم ، ولا اطاع الناس فيّ حتى أطيعهم فيه
الصفحه ٦٥ :
ثم إن عماراً عمد إلى العقد فطيبه
بالمسك ولفه في بردة يمانية ، وكان له عبد اسمه « أسهم » إبتاعه من
الصفحه ٦٩ : لا يجتمع
سيفان في غمد واحد ، إن العرب لا ترضى أن تؤمركم ونبيها من غيركم .
فقام الحباب وقال : لا
الصفحه ٨٦ : الذين تشتاق إليهم الجنةُ كما
روي عن النبي ( ص ) في حديث أنَسْ : « إن الجنّة تشتاق إلى أربعةٍ ، عليّ بن
الصفحه ٩٢ :
سياسته المالية
ونذكر منها ما يلي على سبيل المثال :
١ ـ افتُتِحت أرمينية في أيامه
الصفحه ٩٩ : ، ولستُ آمن إن أقاموا وسط أهل الشام أن يغرّوهم بسحرهم وفجورهم ، فارددهم إلى مصرهم ، فلتكن دارهم في مصرهم
الصفحه ١٠١ : الإِسلام وسيرة نبيه ومن خلَفَهُ من بعده ، فقد إختاروا لأنفسهم كلمة الفصل في الظروف الصعبة واختارها لهم عامة
الصفحه ١٤٤ : بالراية لا يبرح . فصاح به علي ( ع ) اقتحم ، لا أم لك فحمل محمد الراية فطعن بها في أصحاب الجمل طعناً منكراً
الصفحه ١٥٣ :
ابن عباس ! فقال ابن
عباس : لقد كانت أيامك قصيرة المدة ظاهرة الشؤم بيّنة النكد ، وما كنت في أيامك
الصفحه ٢١٩ : مجتاح . أما أنا فقد قتل جدي عتبة بن ربيعة وأخي حنظلة ، وشرك في دم عمي شيبة يوم بدر .
وأما أنت يا وليد
الصفحه ٢٢٣ : ، ومملوكاً فاعتقني الله ، وضعيفاً فقواني الله ، وفقيراً فأغناني الله .
قال عمرو : فما ترىٰ في قتل عثمان
الصفحه ٦ :
شهادات
عن
عائشة :
ما من أحدٍ من أصحاب رسول الله ( ص )
أشاءُ أن أقولَ فيه إلا قلتُ
الصفحه ٤٠ : هانىء ، فأتى به بين يديه حتى وقف على قريش فعرفهم ما كان منه ، فأعظموا ذلك ، وجلَّ في صدورهم ، وعاهدوه
الصفحه ٤٥ : يعذب حتى لا يدري ما يقول . . » (١)
.
ربما قال ما قال وهو في حالة غيبوبة أو
شبه غيبوبة ، فحينما سأله
الصفحه ١٠٠ :
رجع الشيطان محسوراً
وأنتم بعدُ في بساط ضلالكم وغيكم ، جزى الله عبد الرحمان إن لم يؤذكم ، يا معشر