الصفحه ١٦٣ :
نفسه وأطماعها عن
كثير ممن عميت عيونهم عن الحقيقة . . تلك الدفائن التي أفرغتها فيه سيوف المسلمين
الصفحه ١٦٦ : : قد كنت في شك ، فأما الآن فقد عرفت ، واستبان لي خطأ القوم ، وانك المهتدي المصيب .
ثم إن علياً
الصفحه ١٧٤ :
أتفعل أمراً غبت عنه بشبهةٍ
وقد حار فيه عقل كلّ بصيرِ
بقول رجالٍ لم يكونوا
الصفحه ١٧٨ : التالي رجع
ليأخذ جواب كتابه ، فوجد الناس قد بلغهم الذي جاء فيه ، فلبست الشيعة أسلحتها ثم غدوا فملأوا
الصفحه ١٩٠ : كَرِيمٍ . وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ
. كَذَٰلِكَ
وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آخَرِينَ
. فَمَا
الصفحه ٢٠٦ : معاوية من جانب الخباء الآخر ، فخرج الرجل في أثره ، فاستصرخ معاوية بالناس ، فأحاطوا به وحالوا بينهما
الصفحه ٢١٨ : بشجاعته ، وكان عمرو قلما يجلس مجلساً إلا ذكر فيه الحارث بن النضر وعابه ، فقال الحارث في ذلك
الصفحه ٢٢٤ : الأشعث بعد ذلك فقال : لقد رأيت أخبية صفين وأروقتها وما فيها خباء ولا رواق ولا فسطاط إلا مربوطاً بيد إنسان
الصفحه ٢٢٥ : صفين استسقى عمّارٌ وقد
اشتد به العطش ، فأتته أمرأة طويلة البدن ومعها إداوة فيها ضياح من لبن ، فقال حين
الصفحه ٢٣٢ :
المؤمنين ، إن قوماً
أنست بهم وكنت في هذه الجولة فيهم لعظيم حقهم ، والله إنهم لصُبرٌ عند الموت
الصفحه ٢٣٧ : ............................................................ ٧
من اليمن إلى مكة ...................................................... ١٣
ياسر في مكة
الصفحه ١٣ : كأنني
له حينَ يبدو في السماء نسيبُ
وأرتاحُ أن ألقى غريباً صبابةً
الصفحه ١٩ : وتملك حجابته ، وصار رب الحكم فيه . فقصي هذا أول من أصاب الملك من قريش بعد ولد إسماعيل ، وذلك ، في أيام
الصفحه ٣٥ :
فقام علي ( ع ) ، فبايعه وأجابه ، فقال (
ص ) : ادن مني ، فدنا منه ففتح فاه ومجّ في فيه من ريقه
الصفحه ٤٤ : في تأريخ الإِنسانية ، فيمسح جراحهم ويلملم أحزانهم معزياً ومسلياً وينظر الكل إليه بعيونٍ أتعبها ظلام