الصفحه ٥ : والمجاولة فيها ، ومن ثم سنقرأ استطراداً مواقف عمار بشكل سهل مبسط لا يدع القارىء في حيرة ، وبذلك نفهم وندرك
الصفحه ١٦ : مكة النابض ،
فقد كان جواره ملتقىً للسادة من قريش ، يتحلقون حوله حلقاتٍ حلقات ، ينظرون في مشاكلهم
الصفحه ٢٠ : ٥ / ٤٤٨ وقيل : إنه عزله قبل موته .
ولما ولي أبو جعفر المنصور ، رده إلى
عمله . ثم في سنة ١٤١ هـ عزله
الصفحه ٢٢ : ، إضربهم عشرة أسواط ، فإنه بلغني أنهم يجتمعون في المسجد فيفسون فيه ، ويؤذون الناس . وإلتفت إليهم وقال : لا
الصفحه ٥٢ : أقعد حتى تشق هذه الصحيفة القاطعة الظالمة ، وكان أبو جهل في ناحية المسجد ، فقال : كذبت والله لا تُشق
الصفحه ٧٢ : حياته من أجله .
أما علي ( ع ) فكان موقفه غايةً في
الوضوح ، وقد أجمله للذين طالبوه بالبيعة ، حيث قال
الصفحه ٨٠ : رجل (١)
عدا غيرهم من عامة المسلمين .
وكان عمّار بن ياسر رضي الله عنه قد
أبلي بلاءً حسناً في ذلك
الصفحه ٨٨ : إليه : دع ذا عنك يا عثمان ولا تحملِ الناس في أمرك على ما يكرهون . واستقبحَ الناسُ فعله بعمّار ، وشاع
الصفحه ٩١ : أهل بيته وأقربائه
وحبه لهم وتقريبه إياهم هو السببُ الأول في تحويل مركز الخلافة إلى سلطةٍ زمنية أهملت
الصفحه ١٠٨ : ياسر وأبي ذر حنقاً وغيظاً ، وقام أصحاب النبي ( ص ) بمنازلهم ما منهم أحدٌ إلا وهو مغتم لما في الكتاب
الصفحه ١١٠ : حتى قال في بعض الأيام : إنما هذا السواد قطين لقريش . فقال له الأشتر : أتجعل ما أفاء الله علينا بضلال
الصفحه ١١٩ : عليه كل من ذكره ، ولم أجد أحداً يغمز فيه (١)
.
وكان فارساً شجاعاً رئيساً من أكابر
الشيعة وعظمائها
الصفحه ١٢٩ : ء فيها :
ثم قالت إذ رأتْ من أختها
ما رأتْ والخيرُ قدماً بقدرْ
لابنها
الصفحه ١٣٦ : في موقع يقال له « زابوقة » .
واستشار علي ( رضي الله عنه ) أصحابه
حين بلغه تعبئة أهل البصرة لقتاله
الصفحه ١٤٩ : الجهد ، قال : ويحك يا غلام ؛ اطلب لي مكاناً أدخله فأكون فيه ، فقال الغلام : لا والله لا أدري أين أنطلق