الصفحه ١٠٦ : (١)
البعوث ، ويوفّرُ الفيىء ، وعليٌّ بن أبي طالب ضمين المؤمنين والمسلمين على عثمان بالوفاء في هذا الكتاب . ثم
الصفحه ١١٢ : أرادوه . قال : دعوني ، فإن الله سيمنعني .
وغدا ابن مسعود حتى أتى المقامَ في
الضحى وقريشٌ في أنديتها
الصفحه ١١٦ : يقول في الإِستيعاب ـ فيما علمت ، أن قوله عزَّ وجلّ : (
إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ . . . )
الآية
الصفحه ١٢٣ : ، وفيهم طلحة والزبير وأتوا علياً فقالوا له : إنه لا بد للناس من إمام !
قال : لا حاجةَ لي في أمركم ، فمن
الصفحه ١٢٤ : الأنصار ، فقال : والله يا أمير المؤمنين ، لئن كانوا تقدموك في الولاية ، فما تقدموك في الدِّين ! ولئن كانوا
الصفحه ١٣٨ : فارس قريش ، وأنت يا طلحة شيخ المهاجرين ، ودفعُكُم هذا الأمر قبل أن تدخلوا فيه كان أوسعَ لكم من خروجكم
الصفحه ١٣٩ : كففتم عقائلكم في الخدور ، وأبرزتم عقيلته للسيوف .
هذا وعائشة على جمل في هودج من دفوف
الخشب قد ألبسوه
الصفحه ١٤١ : في وجهي ، وضحكتُ أنا إليه ، فقلتَ أنتَ : لا يدعُ ابن أبي طالب زهوه أبداً ! فقال لك النبي
الصفحه ١٥١ :
القنفذ مما فيه من
النبل والسهام ، قال : وجعلت بنو ضبة يأخذون بعر الجمل فيشمونه ويقول بعضهم لبعض
الصفحه ١٦٩ : ، فانه بعد أن سلم معاوية
الكتاب وقرأه ، قام خطيباً فقال في جملة ما قال :
أيها الناس ، إن أمر عثمان قد
الصفحه ١٨٠ :
وأما من أسلم من قريش فإنهم مما نحن فيه
خلاء ، منهم الحليف الممنوع ، ومنهم ذو العشيرة التي تدافع
الصفحه ١٨١ : قد رأيت ، وأنك لتعلم أني قد كنت في عزلةٍ عنه ، إلا أن تتجنّىٰ ، فتجنّىٰ ما بدا لك !
وأما ما ذكرت من
الصفحه ١٩٧ : صفوف أهل العراق ويقول : يا معشر أهل العراق ، انه ليس بينكم وبين الفتح في العاجل والجنة في الآجل إلا
الصفحه ٢٠٧ : رأيت فرصةً فاقتحم .
وخرج علي ( ع ) في هذا اليوم أمام الخيل
، فحمل عليه حُرَيّث ، وكان حريث شديداً
الصفحه ٢٣٥ : من قدماءِ أصحاب رسول الله ( ص ) يشكُّ أن عماراً قد وجبت له الجنة في غير موطن ولا إثنين ، فهنيئاً