الصفحه ٧٨ : ، وحفظتهم الصدوق ذكر ذلك في كتاب من لا يحضره الفقيه ،
وخريت هذه الصناعة ورئيس الأعاجم الشيخ أبو جعفر الطوسي
الصفحه ٣٨ : النزاع لفظيا ، فتأمل جيدا.
وقيل والقائل
القديمان والشيخان والسيدان والقاضي والحلي والآبي والشيخ ورام
الصفحه ٣٩ :
القول بالمواسعة
كما عن الصيمري ما يقرب منه ، وكذا صرح الشيخ والسيدان والقاضي والحلبي والحلي
منهم
الصفحه ٦٦ :
ومنها خبر عمار (١) الذي رواه الشيخ
بل والسيد في الرسالة من أصل محمد بن علي بن محبوب الذي وجده بخط
الصفحه ١٥٧ : الشيخ بل ظاهر إرسالهم له إرسال المسلمات أنه لا كلام فيه ، بل قد
يظهر من بعض عبارات الشيخ الإجماع عليه
الصفحه ١٦٠ : الصفوف به صحت صلاته ، وإلا فلا ، ذكره الشيخ في
المبسوط ـ إلى أن قال أيضا ـ : التاسع لا بأس بالوقوف بين
الصفحه ٢٨٨ :
مقام اشترطت فيه ، وفي شرح المفاتيح « لم يستحضر الخلاف إلا عن ابن الجنيد » ولعله
كذلك ، لأن عبارات الشيخ
الصفحه ١٠ : معروف القائل ، ولعله
أشار به إلى ما نقل عن مبسوط الشيخ من التخيير بين تأخير الصلاة والصلاة والإعادة
الصفحه ٣٣ : الذي اختلفت فيه أقوالهم ، وتشتتت فيه آراؤهم حتى أن بعضهم
كالسيد ضياء الدين بن الفاخر والشيخ نجيب الدين
الصفحه ٧٢ : الثاني ولم
يعمل بها أحد منهم عدا ما يحكى عن الصدوق وشيخه ابن الوليد والكليني وأبي علي
الطبرسي في تفسير
الصفحه ٨٢ : مشايخنا المحققين : إن كلام الشيخ
في كتبه لا يخلو من اختلاف واضطراب ، وأما إجماع ابن زهرة فلا يخفى على
الصفحه ١٤٦ :
في الذكرى والرياض ، فنسباه فيهما إليهم ، بل نسبه في السرائر إلى المرتضى ومن عدا
الشيخ من الأصحاب ، بل
الصفحه ٢٠٨ : العبارات من جواز المقارنة فيها بل حكاه في الذكرى
قولا ، بل في مفتاح الكرامة نقله عن الشيخ في أوائل كتاب
الصفحه ٢١٣ : ذلك كلام المفيد ، وليس كذلك قطعا ، وإنما هو من كلام
الشيخ ، وما دروا أن الشيخ أولا قصد شرح المقنعة ثم
الصفحه ٢٨٤ : على من ذكرنا
من قدماء أصحابنا كابن الجنيد والمفيد والشيخ ، حتى أن الشيخ حكى إجماع الفرقة
وأخبارهم على