الصفحه ١٦٠ : يناسب العهد بمعنى الميثاق الكلي ،
لا العهد بمعنى التحذير عن ابليس ، قال تعالى : ( فاما يأتينكم مني هدى
الصفحه ١٦٩ : فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداى فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
، والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب
الصفحه ٤٢١ : : ( إن الذين يكتمون ما
أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب الآية
) ، مبتنية
على قوله
الصفحه ٤٢٤ : .
وفي تفسير العياشي عن الصادق عليه السام
: إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدي ، في علي.
أقول
الصفحه ٤١٧ : الصلب ،
والشعائر جمع شعيرة ، وهي العلامة ، ومنه المشعر ، ومنه قولنا : أشعر الهدى ، أي
أعلمه ، والحج هو
الصفحه ٧٤ : القرآن على ما يقبل ان ينطبق عليه من الموارد وان كان خارجا عن
مورد النزول ، والاعتبار يساعده ، فان القرآن
الصفحه ٣٩ :
والظلمانية إلى غير ذلك.
ومن الواضح أن القرآن لم ينزل هدى
للمتصوفة خاصة ، ولا أن المخاطبين به هم أصحاب علم
الصفحه ٤٤ : أهل بيتي وأنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض [. وصدقه الله تعالى في علمهم بالقرآن ، حيث قال عز من قائل
الصفحه ٤١ : الاغلاق والتعقيد ، حتى أن
الآيات المعدودة من متشابه القرآن كالآيات المنسوخة وغيرها ، في غاية الوضوح من
جهة
الصفحه ١١١ : ممن تشاء ) آل عمران ـ ٢٦ ، وقال تعالى : ( الذي أعطى
كل شئ خلقه ثم هدى )
طه ـ ٥٠ ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٩٣ :
وهل يجتري عاقل على أن يأتي بكتاب يدعيه
هدى للعالمين ثم يودعه أخبارا في الغيب مما مضى ويستقبل وفيمن
الصفحه ٣٠٧ : العالمين. آبائهم وذرياتهم واخوانهم واجتبيناهم
وهديناهم إلى صراط مستقيم. هدى الله يهدي به من يشاء من عباده
الصفحه ٢٩٦ : ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن إتبعت
أهوائهم بعد الذي جائك من العلم ما لك من
الصفحه ١٧٨ :
الشجرة
وأشار لهما إلى شجرة الحنطة فتكونا من الظالمين ،
ولم يقل لهما : لا تأكلا من هذه الشجرة ولا
الصفحه ٦٧ : ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ) الزمر ـ ٢٣. وتعدية قوله تلين بالى
لتضمين معنى مثل الميل والاطمينان