الصفحه ٨٩ : ) ، لما بين
سبحانه : حال الفرق الثلاث : المتقين والكافرين ، والمنافقين ، وان المتقين على
هدى من ربهم
الصفحه ٤٣ : القرآن تبيانا لكلشئ
ولا يكون تبيانا لنفسه ، وقال تعالى : ( هدى للناس وبينات من
الهدى والفرقان الآية
الصفحه ٢٩٧ : الملة ، ففي قوله : قل
ان هدى الله إلخ ، جعل الهدى كناية عن القرآن النازل ، ثم اضيف إلى الله فأفاد صحة
الصفحه ٢٦١ : ورد من شأن النزول يؤيد ذلك فأجاب
عن قولهم : إنا لا نؤمن بالقرآن لعداوتنا لجبريل النازل به اولا : أن
الصفحه ١٥٨ : القرآن الكريم. لم يقع قصة الجنة
إلا في ثلث مواضع :
احدهما
: هيهنا من سورة البقرة.
الثاني
: في سورة
الصفحه ٤٢٢ : والهدى ، وهو اللعن من الله ،
واللعن من كل لاعن ، وقد كرر اللعن لان اللعن مختلف فإنه من الله التبعيد من
الصفحه ٧٨ : هدى من ربهم ، الهداية كلها
من الله سبحانه ، لا ينسب إلى غيره البتة الا على نحو من المجاز كما سيأتي ان
الصفحه ٤٢٠ : متعددة كثيرة ، لا سياق واحد.
* * *
إن
الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس
الصفحه ٣٨ : يندب الا إلى التدبر في آياتة ، فرفع به أي اختلاف
يترائى منها ، وجعله هدى ونورا وتبيانا لكلشئ ، فما بال
الصفحه ٧٦ : الله سبحانه ، والايمان بما انزله على انبيائه ، والايقان بالآخرة ، وقد
وصفهم بانهم على هدى من ربهم فدل
الصفحه ٧٥ : انزل من قبلك وبالاخرة هم يوقنون ـ
٤. أولئك هدي
من ربهم وأولئك هم المفلحون ـ ٥.
( بيان )
لما كانت
الصفحه ١٦٦ :
وآمن )
طه ـ ٨٢ ، إلى غير ذلك من الآيات.
قوله
تعالى : قلنا إهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم
مني هدى
الصفحه ١٦٧ : يأتينكم منى هدى الآية
).
وتوسيط التوبة بين الامرين بالهبوط مشعر
بأن التوبة وقعت ولما ينفصلا من الجنة
الصفحه ١٥٧ : . قلنا
إهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
ـ ٣٨. والذين كفروا
الصفحه ١٦١ : يشعر به كلامه سبحانه حيث
أتى بالتكليف الجامع لاهل الدنيا في سورة طه فقال تعالى : ( فاما
يأتينكم مني هدى