الصفحه ٥٥ : مع التحفّظ على اُصولها.
وأمّا الماتريديّ فقد تربّى في منهج
تلامذة الإمام أبي حنيفة ، ويعلو على ذلك
الصفحه ٥٦ : ، ومعرفة وحدانيّته ، واتّصافه بما يليق ، وكونه محدثاً
للعالم ، كما روي ذلك عن أبي حنيفة ، وذهب مشايخ
الصفحه ٨٣ :
هذا القول في قوّة
الطّاعة ، أهي تصلح للمعصية أم لا؟ قال جماعة : هي تصلح للأمرين جميعاً وهو قول
أبي
الصفحه ٨٨ : البزدوي جعل قول أهل السنّة والجماعة ( يعني الماتريديّة
المتّصلة إلى الامام أبي حنيفة ) في مقابل قول
الصفحه ١٤٢ :
__________________
١ ـ العالم والمتعلم
للإمام أبي حنيفة ، تحقيق عمر رواس قلعة جى وعبد الوهاب الهندي الندوي ، ص ٥٢ ـ
٥٣
الصفحه ١٩٢ : الشافعي ، ومذهب أبي حنيفة ، ومالك ، فكأنّه كان
في الشرق أكثر انتشاراً أو تابعاً من مذهب أحمد إمام السنّة
الصفحه ١٣١ : (٣).
٤ ـ وروى أيضاً عن عبيد بن زرارة قال : دخل
ابن قيس الماصر وعمر بن ذرّ ـ وأظنّ معهما أبو حنيفة ـ على أبي جعفر
الصفحه ٤٤٠ : سننه ، والتّرمذي في صحيحه ، وابن
حنبل في مسنده ، وابن ماجة في صحيحه (١).
وليس حديث الشّفاعة الدالّ
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عصر أبي جعفر المنصور ـ إلاّ شيئاً
لا يذكر أيّد هذه الحركات الرجعيّة لو لم نقل إنّة أنتجها
الصفحه ٢٩٢ : .
٢ ـ روى ابن المرتضى أنّ أبا عليّ ناظر
بعضهم في الإرجاء وأبو حنيفة والزبير حاضران ، فقال أبو حنيفة : إنّ
الصفحه ٥ : ووخامة عاقبة من مد اليه يد العدوان.
ولئن يتحدث البخاري ومسلم وأحمد عن أبي
هريرة في ان الله تعالى اودع
الصفحه ٢٢ : ووخامة عاقبة من مد اليه يد العدوان.
ولئن يتحدث البخاري ومسلم وأحمد عن أبي
هريرة في ان الله تعالى اودع
الصفحه ١٦٣ : الرسولصلىاللهعليهوآلهوسلم عدّت نفاة القدر مجوس الاُمّة ، وإليك
نزراً منه :
روى أحمد في مسنده عن ابن عمر عن النّبي
الصفحه ١٣٠ :
الدّين الحنيف
الخالص عن الشرك ، بإخلاص العبادة والطّاعة له سبحانه.
ثانياً
: يمنع كون العبادات
الصفحه ١٩٦ : مجنون اختلف الناس في هذا : فقال أبو حنيفة : إذا كان للمقتول بنون وفيهم واحد
كبير وغيرهم صغار ، أنّ