الصفحه ٢٢٨ : ، فكنت كأنّي أقرأ
كتاباً من كتب اُصول المعتزلة إلاّ في مسائل معدودة كالفصل الأخير في الإمامة ولكن
أيّهما
الصفحه ١٩٦ : الكافرين من الكتب الّتي
فيها أسماؤه سبحانه بعد إتمام الحجّة عليهم وإن كان في جريانه في المقام خفا
الصفحه ٢٧٧ :
إبراهيم النظّام من أصحابه ، ثمّ انقطع عنه مدّة ونظر في شيء من كتب الفلاسفة ، فلمّا
ورد البصرة كان يرى أنّه
الصفحه ٢٩٧ : ، مقتدراً عليه ، قيّماً به ، وتوفّي
سنة ٣٢١ وله من الكتب :
١ ـ الجامع الكبير ، ٢ ـ كتاب الأبواب
الكبير
الصفحه ٩٩ : الأصل للعقائد النسفية لأبي حفص النسفي ، توجد
نسخة منه في القاهرة وغيرهما من الكتب.
وقد ترجم في
الصفحه ٣٠٣ : .
٤ ـ « المغني » : وهو من الكتب المبسوطة
في عقائد المعتزلة. اكتشفته البعثة المصريّة في اليمن عام ١٩٥٢ وقد عثر منه
الصفحه ٤٢١ : يكون هذا هو الله
وتدفع المحسوس؟ فأخذ أبو الهذيل اللّوح من يده وكتب بجنبه : « الله » آخر. فقال
للحنبليّ
الصفحه ٤٦ : كثير من المؤرخين
، وكتب التراجم ، ذكر الامام الماتريدي ، وتبيين خصوصيات حياته ، بل ربّما أهملوا
الإشارة
الصفحه ٢٥٢ : منهم (١).
وقد عرفت مدى صدق هذه النسبة ، وأنّ
كثيراً من أعلام الشيعة نقدوا كتب المعتزلة ، حتّى إنّ
الصفحه ٤٥ : المرام من عبارات الامام » ويقول فيه : «
جمعتها من نصوص كتبه التي أملاها على أصحابه من الفقه الأكبر
الصفحه ٣٣٦ : أبسط كتب
القاضي وأهمها ، يقع في عشرين جزءاً ، طبع منه أربعة عشر جزءاً ولم يعثر على
الباقي.
٢ ـ شرح
الصفحه ٣٢٠ : بعد
العود من عنده حالاً بعد حال فيعرف من جهته ما خفى عليه » (١).
ومن أشهر كتبه : « الانتصار » ردّ
الصفحه ٣١٨ : كأنّه انما أراد تنبيههم على ما لا
يعرفون وتشكيك الضعفة من المسلمين. وتجده يقصد في كتبه المضاحيك والعبث
الصفحه ١٨٨ : كتبه حديث كثير لكنّ الرواية عنه عزيزة جدّاً » (٢).
وقال ابن خلّكان : « كان من أكثر النّاس
تعصّباً
الصفحه ٢٩٩ : ووضع فيه الكتب
الجليلة الّتي سارت بها الركبان وبلغ المشرق والمغرب ، وضمّنها من دقيق الكلام وجليله
ما لم