الصفحه ٣٣٠ :
الفصل السابع
في الاُصول الخمسة
عند المعتزلة
اشتهرت المعتزلة باُصولها الخمسة ، فمن
دان بها فهو
الصفحه ٣٣٥ : جعفر بن حرب
( م ٢٣٦ ) الّذي عدّه المرتضى من الطّبقة السابعة فقال : له الاُصول الخمسة » (٣).
والظاهر
الصفحه ٣٧١ : أن يذاق بحاسّة سابعة ، وأن يلمس بحاسّة ثامنة ، وأن يشمّ بحاسّة تاسعة ، ويسمع
بحاسّة عاشرة. تعالى عن
الصفحه ٤١٢ : التّكليف لولا اللّطف.
المسألة السابعة :
في حدوث كلامه تعالى
من المسائل الّتي أثارت ضجّة كبرى بين
الصفحه ٤٦٢ : عن المنكر ، ص ٣٩٣.
٢ ـ المصدر السابق ،
الحديث السابع.
٣ ـ أوائل المقالات
: ص ٩٨.
٤ ـ كشف المراد
الصفحه ٤٦ : : إنّ الامام أبا منصور محمّد
بن محمّد بن محمود الماتريدي روى عن الطّبقة الثانية ، أعني نصير بن يحيى
الصفحه ٦٤ : استحقاق الذمّ والعقاب على التكذيب عنده ( أبي منصور
الماتريدي ) إجمالاً عقلي ، أي يعلم به حكم الصانع في
الصفحه ٧٨ : تشبيه »
أو ما يقرب ذلك.
ب ـ كلام الماتريدي :
ما ذكره أبو منصور في ( توحيده ) يعرب
بوضوح عن كون
الصفحه ٩٠ : وأداة فيقولون : إنّ اللّه تعالى ، عالم
، وله علم ، وكذا فيما وراء ذلك من الصِّفات. والشيخ أبو منصور
الصفحه ٩٨ : الامام الزاهد « أبي
منصور الماتريدي السمرقندي » كتاباً في علم التوحيد على مذهب أهل السنّة والجماعة
، وكان
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عصر أبي جعفر المنصور ـ إلاّ شيئاً
لا يذكر أيّد هذه الحركات الرجعيّة لو لم نقل إنّة أنتجها
الصفحه ٢٧٤ : وتمرّده على
الطّواغيت ، كأبي جعفر المنصور العبّاسي على وجه يليق أنّ تنسب إلى الأنبياء والأولياء
، ولا يلبث
الصفحه ٢٧٦ : .
٢ ـ الملقّب بالنفس
الزكية ، قتل بالمدينة في خلافة المنصور عام ١٤٥.
٣ ـ بحار الأنوار : ج
٤٧، ص ٢١٣ ـ ٢١٥
الصفحه ٣١٨ : القصار لعليّ عليهالسلام يفضّل عليّاً على غيره. قال ابن قتيبة
في شأنه : « تجده يحتجّ مرّة للعثمانيّة على
الصفحه ٧٧ : لمناصبة الحشوية العداء له على الوجه المعروف ، على أنّه لا تخلو آراؤه من
بعض ابتعاد عن النّقل مرّة ، وعن