الصفحه ٢٧٢ : أنّ أبا
جعفر المنصور مرّ على قبره بمرّان ـ وهو موضع على ليال من مكّة على طريق البصرة ـ
فأنشأ يقول
الصفحه ٢٥٧ : الاعتزال وضعفت
شوكتهم بعد سادس القرون أو سابعها ، فلا تسمع لهم ذكراً في الأجيال اللاّحقة فلا
إمام ولا علم
الصفحه ٢٧٣ : بأهل السنّة ، تسمية متأخِّرة يرجع تأريخها إلى حوالي القرن السّابع
الهجري ، إلى بعد عصر آخر الأئمّة
الصفحه ٣٢١ :
عَليمٌ )
( البقرة / ٢٤٧ ).
وأمّا تسليم الإمام لعمل الصّحابة فهو
غير صحيح ، فقد اعترض على عملهم مرّة
الصفحه ٣١٢ :
صار إلى مجلسه وسمع كلامه ووعظه مرّ ( ظ خرج ) حتى دخل الماء عارياً من ثيابه ، وبعث
إلى أبي موسى أن يبعث
الصفحه ٥٢ : « أبي منصور الماتريدي السمرقندي » كتاباً في علم التوحيد على مذهب أهل
السنّة ، وكان من رؤساء أهل السنّة
الصفحه ٤٧١ : أبي جعفر المنصور
( ١٣٦ ـ ١٥٨ هـ ) وقد عرفت في ترجمة عمرو بن عبيد وجود الصلة الوثيقة بينه وبين
المنصور
الصفحه ٥٠ :
صالح ، عن أبي مقاتل
حفص بن سالم السمرقندي ، عن أبي حنيفة ، ويرويه أبو منصور الماتريدي عن أبي بكر
الصفحه ٥١ : في علم الكلام رجلان : أحدهما حنفي ، والآخر شافعي ، أمّا الحنفي
: فهو أبو منصور محمّد بن محمّد بن
الصفحه ٦٧ : الاُستاذ أبو إسحاق
الاسفرائيني كما في ( التبصرة ) وأبوحامد الاسفرائيني كما في شرح السبكي لعقيدة
أبي منصور
الصفحه ٢٣١ : النجاشي بقوله : « عيسى بن روضة
حاجب المنصور كان متكلّماً جيّد الكلام ، وله كتاب في الإمامة وقد وصفه أحمد
الصفحه ٢١٨ :
وهناك نظريّة سابعة ذكرها أحمد أمين
المصري في فجر الإسلام ص ٣٤٤، ولكنّها من الوهن بمكان لم يرتضها
الصفحه ٢٢٦ : :
ج ٢، ص ١٥٦، الطبعة السابعة.
٢ ـ النسخة
المخطوطة.
٣ ـ وفي العبارة سقط
والصحيح : « عبدالله بن محمد عن
الصفحه ٣١١ : السابعة.
تأثير كلامه
إنّ جعفر بن حرب كان من الجند وكان في
جنديّته ( ن خ حداثته ) يمرّ على
الصفحه ٣١٣ : الطّبقة السابعة من
طبقات المعتزلة ، مع عبّاد بن سليمان الصيمري ، ومع زرقان ، ومع عيسى بن الهيثم
الصوفي