الصفحه ١٢٥ : أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ويُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) ( النساء / ٦٥ ) فالايمان هو المعرفة
المورثة
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لله ، ولأحكامه ، ولفروضه ، ولسننه ، أو معرفتهم ، وإذعانهم كتسليم ومعرفة سائر
الناس ، ومن أنكر ذلك
الصفحه ١٣٦ : أو المعرفة
القلبية. وأمّا الاُصول الاُخرى فليس لهم فيها رأي خاصّ قطّ. وصار هذا سبباً
لذوبانهم في
الصفحه ١٣٨ : إدراكهم وبلوغهم التميز من الحديث ما يهتدون به الى معرفة الأئمة عليهمالسلام والتشيع قبل أن يغويهم
الصفحه ١٤٢ : كلّهم في
المعرفة واليقين والتوكّل والمحبّة والرضا والرجاء ويتفاوتون فيما دون الايمان في
ذلك كلّه ». وجا
الصفحه ١٨٤ : قولاً بلا معرفة ».
وقال ابن حزم : « قال ابن كرّام : الإيمان
قول باللسان ، وإن اعتقد الكفر بقلبه فهو
الصفحه ٢٠٠ : الأوفر والسّهم الأكبر حتّى فيما لا
سبيل له للقضاء فيه ، ولها من نتائج الفكر والمعرفة ما شهد له التأريخ
الصفحه ٢٠٣ : المعرفة الدينية بأن أدخلوا فيها عنصراً مهمّاً آخر قيّماً وهو العقل
الّذي كان حتّى ذلك الحين مبعداً بشدّة
الصفحه ٢٢١ : والحنابلة
، فإنّهم المعطِّلة حقيقة ، إذ عطّلوا العقول عن معرفة الله وأسمائه وصفاته وأفعاله
، ومنعوا الخوض فى
الصفحه ٢٣٨ : خاصّة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة
بالله تعالى والإقرار بفرائضه من أهل الصلات ، ووافقهم على هذا
الصفحه ٢٦٢ :
المعرفة موجودتين في
الفاسق.
فقال له واصل : أليس قد وجدت الله تعالى
يقول : ( وَمَنْ لَمْ
الصفحه ٢٦٥ :
فأفرده تأليفاً.
٧ ـ كتاب ما جرى بينه وبين عمرو بن
عبيد.
٨ ـ كتاب السّبيل إلى معرفة الحقّ
الصفحه ٣٣٣ : كالجهاد الابتدائي مع
الكفّار مشروط بوجود إمام معصوم مفترض الطاعة.
وهذا إلماع إلى معرفة الاُصول الخمسة
الصفحه ٣٣٤ : وسمّوا هذا النمط وعداً ووعيداً.
واتّفقوا على أنّ اُصول المعرفة ، وشكر
النعمة واجبة قبل ورود السّمع
الصفحه ٣٣٥ : المعرفة.
٢ ـ نقله محقق شرح
الاُصول الخمسة للقاضي ، ص ٢٦، عن مخطوط دار الكتب المصرية لبحر الكلام ، ورقة