الصفحه ١٢٠ :
جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ )
( البقرة / ٨٩ ) فأثبت لليهود المعرفة وفي الوقت نفسه الكفر. وهذا
الصفحه ١١٩ : التحليل :
١ ـ الايمان هو معرفة الله بالقلب فقط ،
وإن أظهر اليهوديّة ، والنصرانية ، وسائر أنواع الكفر
الصفحه ٦٣ : :
قال : « وأمّا الأصل عندنا في ذلك أنّ
اللّه تعالى قال ليس كمثله شيء » فنفى عن نفسه شبه خلقه ، وقد بيّنا
الصفحه ٥٦ :
بوجوب المعرفة عقلاً قبل بعث الأنبياء دون الماتريدي » (١).
والظّاهر أنّ ما ذكره الكاتب من هفو
القلم
الصفحه ١١٦ : بالتوحيد أو المعرفة القلبيّة يكفي في دخول الإنسان في عداد المؤمنين ، فيحرم
قتاله ونضاله بل يكون نفسه وماله
الصفحه ١٣٩ : ء الشهوات مع كونهم مؤمنين.
ولو صحّ ما ادّعته المرجئة من الايمان
والمعرفة القلبيّة ، والمحبّة لإله العالم
الصفحه ٢١٦ : » (٢)
وفي الوقت نفسه نقل البغدادي ، قصّة اعتزال « واصل » حلقة الحسن بنحو يوهم كون وجه
التسمية هو اعتزال واصل
الصفحه ٢٣٣ :
الكتاب تفسيراً
للأحكام من نفس المؤلّف حتّى يقال إنّه ألّفه على غرار كتب المعتزلة.
وثالثاً
: إنّ
الصفحه ٦٤ :
المطلق بأنّ الله قد أمره بالنّظر والمعرفة ، وأنّ امتثال أمره واجب إلاّ إذا خصّ
الوجوب بالشّاك.
هذا ما
الصفحه ١٤١ :
« مقالات الإسلاميين » فقال : « الفرقة التاسعة من المرجئة أبو حنيفة وأصحابه
يزعمون أنّ الإيمان المعرفة بالله
الصفحه ٣٣٧ :
تحته ، فمن عرف الله سبحانه بالعدل كفى في معرفة ما يقع تحته.
ولعلّ المعارف العقليّة الّتي يستقلّ
الصفحه ١٣٢ : معرفة بالقلب ، وإقرار باللسان وعمل بالأركان (١).
إلى غير ذلك من الرّوايات الّتي جمعها
العلاّمة
الصفحه ١٠٩ : يونس بن عون )
زعمت أنّ الإيمان في القلب واللسان. وإنّه هو المعرفة بالله ، والمحبّة ، والخضوع
له بالقلب
الصفحه ١١٥ : بالاقرار دون العمل
، أو المعرفة القلبيّة دون القيام بالأركان ، ركناً ركيناً لهذه الطائفة بحيث
كلّما أطلقت
الصفحه ١٢٤ : نكتة لذكره بعده ،
إلاّ أن يقال : إنّ الصالحات جمع معرّف يشمل الفرض والنفل ، والقائل بكون العمل
جزءاً من