الصفحه ١١٤ : قديماً وحديثاً بين الفلاسفة والعلماء من السنة والشيعة ، ولكل من الفريقين رأي واتجاه.
فما هو البدا
الصفحه ١١٨ :
فُلانَ الملك فأعلمهُ أنِّي قد أنسيتُ في أجلهِ وزدتُ في عُمره خمس عشرةَ سنةً ، ثمّ أوحى الله عزَّوجلَّ
الصفحه ١٥٤ : تنبثق من دستور الإسلام العظيم قرآناً وسنة.
وتتّضح لنا أبعاد هذه القاعدة لو علمنا
بأن كثيراً من الجرائم
الصفحه ١٨٣ : رسماً ولا سنة ، وأكون في الأمر من بعيد مشيراً »
، فرضي منه بذلك وجعله ولي عهده على كراهية منه
الصفحه ١٠٩ :
تَعْقِلُونَ )
(١) وقال عزّوجلّ لنبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( قُل )
يا محمد ( لَّا أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ١١٠ : ء : يس محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يشك فيه أحد.
قال أبو الحسن : «
فإن الله عزّوجلّ أعطى محمداً وآل
الصفحه ٧٥ : يُطهّر الأرض من الفساد ويملأها عدلاً كما مُلئت جوراً.
فقال : « يا دعبل ، الإمام
بعدي محمّدٌ ابني ، وبعد
الصفحه ٨٨ : يقيم شاهدي عدل على ما يقوله في إثبات نبوّة نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقوله : فأقم شاهدين من
الصفحه ٥ :
مقدِّمة المركز
الحمد
لله رب العالمين.. وصلى الله على سيدنا محمَّد وآله الهداة الميامين
الصفحه ٦٨ : ء أصحابه
يقولون بالخبر المستفاض الذي لا يمكن دفعه : آل محمد أُمته ؟ فقال أبو الحسن عليهالسلام
: «
أخبروني
الصفحه ١٥٩ : ظهرت على أيديهم هي كرامات أكرمهم الله تعالى بها. يتضح لنا كل ذلك من الرواية التالية : عن أبي محمد
الصفحه ١٦٨ : ، فقد رفعوا في أثناء صراعهم مع الأمويين شعاراً تضليلياً هو « الرضا من آل محمد » دون أن يحددوا مضمونه
الصفحه ١٩٤ : صيغة « الرضا من آل محمد » التي يكتنفها الغموض ويلفها الإبهام ، وأثبتت الأيام عقمها وعدم مصداقيتها. من
الصفحه ١٩٩ :
الدالة على اصطفاء الأئمة : ............................ ١٠٨
٣ ـ مكانة آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٠ :
ومن الشواهد على الإجلال والهيبة التي
لقاها من علماء عصره ، وحتى من أهل بيته ، ما جاء عن سليمان بن