الصفحه ٩٨ : وعيسىٰ ومحمد صلوات الله عليهم ، فما عذركُم في
ترك الإقرار لهم إذ كنتم إنَّما أقررتم بزرادشت من قبل
الصفحه ١٦٥ : الله ، ولو كان حياً ما
قسم ميراثه ولا نكح نساؤه ، ولكنه والله ذاق الموت كما ذاقه علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٠ : السنّة ، والأمر الى ابني
عليّ سميّ عليّ وعليّ ، فأمّا عليّ الأول فعلي بن أبي طالب عليهالسلام وأما عليّ
الصفحه ١٦٦ : أقلَّ من سنة ، قال : وكان الحسين بن قياما هذا واقفاً في الطواف فنظر إليه أبو الحسن عليهالسلام
فقال له
الصفحه ٢٧ : ، قال علي بن يقطين : كنت عند العبد الصالح ـ يعني الإمام الكاظم عليهالسلام ـ فقال : «
يا علي بن يقطين
الصفحه ٧٨ :
سنة (٢٢٤ هـ) فكان ـ كذلك
ـ كوفياً ثقةً ، روى عن الإمام الرضا عليهالسلام
، وروى عن ستين رجلاً من
الصفحه ١٢ : رمضان سنة ١٧٩ هـ ، حمل معه موسى الكاظم عليهالسلام
إلىٰ بغداد وحبسه إلى أن توفي في محبسه (٢)
، قتله
الصفحه ١٧٨ : العباسي له. يذكر الطبري من بين أحداث سنة ٢٠١ هـ ما كان (من مراودة أهل بغداد منصور بن المهدي على الخلافة
الصفحه ١١٥ : )
(٢).
وتوجد أحاديث في صحاح السنة تشير إلى حصول
المحو والإثبات الإلهيين ، وإمكانية التغيير والتبديل فيما كتبه
الصفحه ٨٩ : ، ألا تقبل مني العدل المقدم عند المسيح بن مريم ؟ ».
قال الجاثليق : ومن هذا العدلُ ؟ سمِّه
لي. قال
الصفحه ١٩ : في احياء السنة النبوية الشريفة على ضوء مدرسة أبيه عليهماالسلام
، فبلغ به الأمر أن يبعث إلى هشام بن
الصفحه ٣١ :
علومه ومعارفه بصورة
سرية ، ويتصرف في حدود الهامش الضيق المتاح له ، وقد أشرنا لرواية هشام بن سالم
الصفحه ٤٢ :
الرواية الواردة عن
حنان بن سدير ، قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: أيكون إمام ليس له عقب
الصفحه ٩٠ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال عليهالسلام
: «
شهد بنبوته صلىاللهعليهوآلهوسلم
موسىٰ بن عمران
الصفحه ١٤٥ : : عن عبيدالله بن عبدالله الدّهان ، قال : دخلت على أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فقال لي : «
ما معنى قوله