الصفحه ١٣١ : ، وباب من أبواب الحكمة ، ويرى بأن له معطيات اجتماعية عديدة.
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : قال
أبو
الصفحه ١٣٥ : عن المفهوم القرآني للشرف والخيرية المتمثّل بالتقوىٰ :
عن محمد بن موسى بن نصر الرازي ، قال
الصفحه ١٣٧ : قاعدة عبادية ، هي : « من عمل لغير الله وكله
الله إلىٰ ما عمل ».
عن محمد بن عرفة قال : قال لي الإمام
الصفحه ١٠٠ : خلال حوار الإمام عليهالسلام
مع أحد الزنادقة :
عن محمد بن عبد الله الخراساني ، خادم
الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٨٦ : من دلالات وما يكتنفها من ايحاءات ، وخير شاهد على ذلك ما جاء عن محمد بن عرفة ، قال قلت للرضا
الصفحه ١٦٤ : ينمّي وعي أصحابه ويبين لهم حقيقة الحال : عن جعفر بن محمد النوفلي ، قال : أتيت الرضا وهو بقنطرة
الصفحه ١٨٩ : والهربذ الأكبر وأصحاب زردشت وقسطاس الرُّومي والمتكلمين ليسمع كلامه وكلامهم ، فجمعهم.. قال الحسن بن محّمد
الصفحه ٧٦ : المشهورون كأبي الصلت الهروي وإبراهيم بن عباس الصولي وأحمد بن محمّد ابن أبي نصر البزنطي والحسن ابن محبوب
الصفحه ٣٣ : ، وقد نزل ضيفاً في دار الحسن بن محمد العلوي ، وعقد في داره مؤتمراً عاماً ضمّ جمعاً من المسلمين كان من
الصفحه ١٧٤ :
والله لو نازعتني هذا
الأمر لأخذت الذي فيه عيناك ، فإن الملك عقيم (١).
وعن الريان بن شبيب ، قال
الصفحه ٩٩ : وأسلَمَ.
قال الحسنُ بن محمد النَّوفليّ : فلما
نظر المتكلمون إلى كلام عمران الصابىء ، وكان جدلاً لم يقطعه
الصفحه ٧٢ :
عيسىٰ بالحجّة وهو ابن أقلّ من
ثلاث سنين ؟! » (١).
وفي رواية أخرى عن معمر بن خلاد ، قال :
سمعت
الصفحه ٦٦ : يوم القيامة إذ لا نبي بعد محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.. إن الإمامة خلافة الله عزّوجلّ وخلافة الرسول
الصفحه ١٩٦ : أو في الثامن عشر من جمادي الأولى ، أو في الثالث والعشرين من ذي القعدة سنة ٢٠٣ هـ أو سنة ٢٠٦ هـ وقيل
الصفحه ١٩٥ : محمد مهدي شمس الدين : لقد
أدرك المأمون واكتشف بخبرته السياسية أن ظهور هذه التفاعلات ـ ويقصد بها