الصفحه ١٤٧ : فيصيّرها الله ثلاثين سنة ، ويفعل الله ما يشاء » (٢).
ومما يدلّل على الأهمية القصوى التي
يوليها الإمام
الصفحه ١٤٥ : : عن عبيدالله بن عبدالله الدّهان ، قال : دخلت على أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فقال لي : «
ما معنى قوله
الصفحه ٤٢ :
الرواية الواردة عن
حنان بن سدير ، قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: أيكون إمام ليس له عقب
الصفحه ١٠٩ :
لَا أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلَا
الصفحه ١٣١ : يوحي له بالسوء والفحشاء ، الأمر الذي ينعكس سلباً على العبادة. من هنا ينبه الإمام عليهالسلام
إلى حقيقة
الصفحه ١٣٠ : عند البلاء ، والشكر عند الرخاء ، والرضا بالقضاء..
عن سليمان الجعفري ، عن أبي الحسن
الرّضا ، عن أبيه
الصفحه ١٣٢ : إذا أراد العبادة صمت قبل ذلك عشر سنين »
(١).
٢ ـ الحلم :
يحثّ الإمام عليهالسلام على الحلم ويعتبره
الصفحه ١٤٣ : للوقت أو الظرف المناسب للعبد ، وعليه يُسدي الإمام عليهالسلام نصيحته لشيعته بتجنب الوقوع في شرك الشيطان
الصفحه ١٥٧ : ء محاربته وعلى أكثر من صعيد.
ولو تصفحنا تاريخ العقائد عند سائر
الأديان والمذاهب لوجدنا ظاهرتي التحريف
الصفحه ١٧٠ : العلويين ، وكان يقذفهم بالشر والشرر ، ولم يترك حجراً على حجر من أجل الظفر
________________
(١)
تاريخ
الصفحه ٦٤ :
أولاً
: إخبار الإمام الرضا عليهالسلام
بإمامته :
على الرغم من توفر النصوص الصحيحة
الصريحة بإمامة
الصفحه ٨ : ، الأول : النصّ على إمامته ، والثاني : في موقفه من الإمامة بصورة عامة.
والفصل
الرابع : يتعرّض لدوره في
الصفحه ٤٣ : الإمامة أمرٌ
الهي وجعلٌ رباني لا رأي لأحد فيها من الأمة. وبأن الإمام يجب أن يكون منصوصاً عليه من قبل النبي
الصفحه ٦٥ :
الصدد يقول الشيخ
المفيد : فمن روى النصَّ على الرضا عليّ عليهالسلام
بالإمامة من أبيه والاشارة إليه
الصفحه ٥٠ :
ثانياً
: أساليب الإمام الكاظم عليهالسلام
في النصّ على إمامة ولده الرضا عليهالسلام
مرّت الشيعة