الصفحه ١٩٣ : بن سهل الذي
عده البعض سبباً ـ كما أسلفنا ـ لإقدام المأمون على إلزام الإمام عليهالسلام
بولاية العهد
الصفحه ٤٥ : )
(٣) فهي في ولد علي عليهالسلام خاصة إلى يوم القيامة ـ
إلى أن قال ـ
ان الإمامة هي منزلة الأنبياء وإرث
الصفحه ٧٢ : أصاغرنا عن أكابرنا القذة بالقذة »
(٢).
وهكذا نجد أن الإمام الرضا عليهالسلام قد غدا شعلة من حركة
لاتخمد
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض
الصفحه ٣٧ : ء بالتفتيش عن أعقد المسائل وأكثرها صعوبة وعمقاً في جميع أنواع العلوم ، وعرضوها على الإمام فأجاب عنها جواب
الصفحه ١٣٩ : لم يقدر عليه فيوم ويوم لا ، فإن لم يقدر ففي كل جمعة ، ولا يدع ذلك »
(١).
وعن الحسن بن الجهم ، قال
الصفحه ٢٥ : بقول بعض مادحي الإمام :
ألا إن خير الناس نفساً ووالداً
ورهطاً وأجداداً علي
الصفحه ٧٣ : أوجه التشابه بينهما ، فعن الحسن بن محبوب أن الإمام الرضا عليهالسلام
قال : «
.. بأبي وأمّي سميَّ جدِّي
الصفحه ١٠٠ :
، قال : دخل رجل من الزنادقة على الرضا عليهالسلام
وعنده جماعة ، فقال له أبو الحسن عليهالسلام
: «
أرأيت
الصفحه ١٣٤ : الرواية التالية يكتشف نفاذ رؤية الإمام عليهالسلام
وشمول نظرته وعمق تناوله.
عن الحسن بن الجهم ، عن أبي
الصفحه ٩٩ : المناظرة عن اعتراف عمران الصابىء بصواب أجوبة الإمام الرضا عليهالسلام على أسئلته الحساسة والمختلفة ، وعلى
الصفحه ٦٦ : له الإمامة ؟ فقال : «
إن الدليل علىٰ ذلك والحجّة على المؤمنين والقائم بأمور المسلمين والناطق بالقرآن
الصفحه ١٩ :
باسم الإمام الصادق عليهالسلام.
فقد انطلق الامام الصادق عليهالسلام الى تأسيس مدرسة
علمية
الصفحه ١٦٦ : والشهادات المتواترة على موت الإمام الكاظم وتشييعه وتغسيله وتكفينه ودفنه عليهالسلام.
ومن هنا لعنهم الإمام
الصفحه ٢٦ : (٣).
قيل : إن المأمون العباسي هو الذي أطلق
عليه لقب « الرّضا » حين عهد إليه ولاية العهد ، ولكن الامام أبا