الصفحه ١٤٨ :
صغيراً ولا كبيراً
حتى السائس والحجام إلّا أقعده معه على مائدته (١).
لقد جعل إمامنا عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : محمّد ابنه عليٌّ ، وبعد عليٍّ ابنه الحسن ، وبعد الحسن ابنه الحجّة القائم المنتظر في غيبته ، المطاع في
الصفحه ٧٧ : على صحة إمامته ، فالتزم الحجة وقال بإمامته وإمامة من بعده من ولده (٥).
أما الحسن بن محبوب السراد
الصفحه ١٨٥ : محاولات المأمون المتكررة باشراكه في أعباء الحكم. وكان الإمام عليهالسلام يذكّره على الدوام بالشروط المتفق
الصفحه ٨٠ : ) : أشتهي أن أدخل على أبي الحسن الرضا عليهالسلام
اُسلّم عليه ، قلت : فما يمنعك من ذلك ؟ قال : الإجلال
الصفحه ١٧ : الصلاة بالناس ، فقال لأبي الحسن علي الرضا عليهالسلام
: يا أبا الحسن قم وصل بالناس ، فخرج الرضا
الصفحه ١٦٣ :
ألف دينار ، وعند علي
بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار.
قال : فلما رأيت ذلك وتبين الحق وعرفت
من أمر
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام
فلذلك سمّي من بينهم الرضا »
(١).
كان يكنى بأبي الحسن ، وورد على لسان
بعض الرواة أبو الحسن الثاني
الصفحه ٥٨ :
: أسلوب الكتابة
حشد الإمام موسى الكاظم عليهالسلام كل الحجج والادلة
على إمامة ولده الرضا عليهالسلام
من
الصفحه ٥٥ :
قال : قال لي منصور
بن يونس بن بزرج : دخلت على أبي الحسن ـ يعني موسىٰ بن جعفر عليهماالسلام
ـ يوماً
الصفحه ٤٦ : البحار ، الإمام الماء العذب على الظمأ ، والدال على الهدى والمنجي من الردىٰ ».
ثمّ يضيف قائلاً : «
فمن
الصفحه ٥٤ :
أبي الحسن موسى عليهالسلام قال : «
ابني عليّ أكبر ولدي ، وآثرهم عندي ، وأحبهم إليّ ، وهو ينظر في
الصفحه ٦٠ :
الرضا عليهالسلام للإمامة ليس هو الحب
فحسب ، والا فقد كان الكاظم عليهالسلام
ـ على حد قوله الشريف
الصفحه ٣٨ : وأجداده عليهمالسلام
ويشيد دائماً بفضله ويقدمه على جميع ولده ، ومن مصاديق ذلك ، ماقاله الإمام الكاظم
الصفحه ١٠٧ :
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ )
(١) منهم بأنّك لا تُرى
» ، فقال المأمون : لله دَرُّك يا أبا الحسن