الصفحه ١٠ : .
كانت سيرة الخلفاء العباسيين شبيهة
إلىٰ حد كبير بسيرة الحكام الامويين ، كلاهما مارس الظلم والعدوان على
الصفحه ٧٤ : كان الإمام الرضا عليهالسلام يُسدي نصائحه لشيعته
بالتزام التقية ويثني أحسن الثناء على من تمسك بها في
الصفحه ٢٤ : وطهّرهم تطهيراً ، فهو ابن الإمام موسىٰ بن جعفر الكاظم عليهالسلام الذي كان
________________
(١)
سير
الصفحه ١٧١ :
برجالهم ، فاتبع ـ اضافة
لما تقدم ـ آليات الإقصاء والاستبعاد والقمع ، وكان نصيب الإمام موسى الكاظم
الصفحه ١٤ :
وبما يتناسب مع تلك
المرحلة الحرجة من تاريخ بني العباس السياسي الدامي ، كما انفسح المجال أمام
الصفحه ٥ :
مقدِّمة المركز
الحمد
لله رب العالمين.. وصلى الله على سيدنا محمَّد وآله الهداة الميامين
الصفحه ١٨٦ : الاحتمالات ـ فستتعرض إمامة ولده الجواد وهو صغير إلى مخاطر جدية وهي في بدايتها ، وعليه بات من السهل أن ندرك أن
الصفحه ١٧٣ : فقال : هذا إمام الناس وحجة الله على خلقه وخليفته على عباده.. وأنا إمام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر
الصفحه ١٨٧ :
فيها بأن الإمام لم
يدخل العهد طائعاً ، قال : واللّه ما دخل الرضا عليهالسلام
في الأمر طائعاً
الصفحه ١٩٩ : : إبطال عقيدة
النصارى في المسيح عليهالسلام
.................................. ٩٣
ثالثاً : الرَّد على
الصفحه ١٨٠ : المتعاظمة ، ولكننا نعيد التأكيد على أن المأمون قد استوعب حجم المتغيرات الداخلية ، وعرف أن ميزان القوىٰ أخذ
الصفحه ١٠٣ : منذ ولادتهم وإلىٰ وفاتهم. والشيعة الإمامية يقولون بعصمة الأنبياء قبل البعثة وبعدها ، ويستدلّون على
الصفحه ٣٦ : على مجنون لبرأ من جنونه (١).
خامساً
: مرو
تحرك الإمام من نيسابور ليتابع رحلته
إلىٰ مرو حيث المأمون
الصفحه ٦١ : الإمامة والإمام ، ومن هذا القبيل بيانه عليهالسلام
للعلامات التي يُعرف بها الإمام.
عن علي بن الحسن بن
الصفحه ١٣ : موسى بن جعفر عليهالسلام
دخل أبو الحسن علي بن موسى الرضا عليهالسلام
السوق ، فاشترى كلباً وكبشاً وديكاً