الصفحه ١١٦ :
بالأنبياء (عليهم
الصلاة والسلام) ، نصحه موسى عليهالسلام
بأن يراجع ربّه لتخفيف الصلاة عن أمته فيما
الصفحه ٨٩ :
إلىٰ رأس الجالوت فقال له : « ألست تقرءُ الإنجيل ؟! » قال : بلى لعمري.
قال : «
فخُذ على السِّفر الثالث
الصفحه ١٢٤ : الإمام عليهالسلام
على أسئلة أبي الصلت الهروي.
الصفحه ١٤٦ : ء إنسان مسلم ملتزم بالحقوق الاجتماعية المترتبة عليه.
والملاحظ أن اهتمام الإمام عليهالسلام ينصب أولاً
الصفحه ١٨٤ : ، وخاصة الشيعي منه ، وسط دهشة المدهوشين وسخط الساخطين وتربص المتربصين ، وقد شرح الإمام عليهالسلام
لخلّص
الصفحه ١٦٤ : الواقفة على العناد واشتد
أوار فتنتهم وغلا مرجلها ، لعنهم الإمام الرضا عليهالسلام
ووصمهم بالكذب ، وكان
الصفحه ١٢٢ : الصيف على حصير ، وفي الشتاء على مسح (٣).
ومن الشواهد الأخرى التي نستدل من
خلالها على حملة تصحيح
الصفحه ٤٨ :
جمّة ، عن جابر بن
عبد الله الأنصاري ، وكذلك عن الإمام السجاد والباقر والصادق عليهمالسلام
، نكتفي
الصفحه ٨٣ :
مصارع أولاد النبي محمد
فوهب لهما عشرين ألف درهم من الدراهم
التي عليها اسمه ، وكان المأمون أمر
الصفحه ١٨٣ : التهلكة ، فإن كان الأمر على هذا فافعل ما بدا لك ، وأنا أقبل ذلك على أن لا اُولّي ولا أعزل أحداً ، ولا أنقض
الصفحه ٩٠ : الإمام الرضا عليهالسلام
أن لا يحتج عليه إلّا بما في التوراة أو الإنجيل أو الزبور في إثبات نبوة نبينا
الصفحه ١٢٧ : عليهمالسلام
وتقويم اعوجاج الأذهان وقشع غيوم الشبهات المثارة.
ومن الشواهد ذات الدلالة على ذلك ما روي
عن محمد
الصفحه ٢١ : والسياسة ، بدليل أن المأمون الذي كان في زمن ضعفه وصراعه مع أخيه الأمين يشجع على الحوار والنظر وكان ينصر
الصفحه ٧٠ : .. »
(٤).
والرواية طويلة قد استعرض الإمام عليهالسلام فيها الآيات الواردة
في حق أهل البيت عليهمالسلام
كآية التطهير
الصفحه ٩٢ : الإمام الرضا عليهالسلام نصوصاً أخرى من
التوراة والإنجيل تبشّر بنبوة نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ