الصفحه ١٨٨ : على المأمون وذي الرياستين (٢).
ولايخفى ان من أهداف المأمون عزل الإمام
عليهالسلام
عن شيعته ومواليه
الصفحه ١٩٠ : وقد عرضتا عليه ؟! بدل السؤال الذي أثاره البعض بعد قبوله : لماذا قبل ؟
أضف إلى ذلك أن الإمام
الصفحه ١٠٨ : أهل البيت عليهمالسلام
وبالتالي أهليتهم للإمامة ، ولكنها فُسِّرت على غير معناها الحقيقي ، وضُرب حولها
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام
أن يدلّهم على الطريق السوي ويوقفهم على أفق أرحب ، وأن يخرج بوعيهم من قفص التقليد :
دعا الإمام
الصفحه ١٧٩ :
فأدرك أن نتائج
المعالجة القمعية للشيعة لم تقتصر على الفشل فقط ، وإنما كانت تغذّي الاتجاهات الثورية
الصفحه ٩٣ : هذه
المناظرة تكشف عن الأفق المعرفي الرَّحب الذي يتمتع به الإمام الرضا عليهالسلام
، ويهمنا هنا الإشارة
الصفحه ١٢١ :
خالفه »
(١).
ثانياً
: تصحيح المفاهيم
قاد إمامنا عليهالسلام حملة تصحيحية واسعة
على الصعيد
الصفحه ١٢٣ :
» (٢).
والملاحظ أن تأكيد الإمام عليهالسلام على سند هذا الحديث ـ
وأنه عن أبيه وأجداده عليهمالسلام
عن رسول الله
الصفحه ٨٦ : ظل هذا الواقع وجد الأئمة عليهمالسلام أنفسهم أمام
مسؤولياتهم الرسالية الكبيرة وعلى رأسها صيانة الفكر
الصفحه ١٠٥ : أجاب الإمام عليهالسلام على سؤال علق بذهن
المأمون حول طلب موسى عليهالسلام
من ربه الرؤية ، مع علمه
الصفحه ١٥٣ : قبل الله يلتجىء المكلّف إليه في أمر الشريعة ، صاحب دلالة تدل على صدقه عليه تعالى ، يتوصّل المكلّف إلىٰ
الصفحه ٦٣ : سيادة الدين في جميع مرافق الحياة.
وبعد ، فلم يقتصر الإمام الرضا عليهالسلام على تبيان الأمور
النظرية
الصفحه ١٥٨ :
وفي هذا الصدد نجد الإمام الرضا عليهالسلام قد قام بدور جليل
لتحقيق هذه الغاية ضمن منهج قويم
الصفحه ١٦٨ :
الخصوص ، ونتعرف على
موقف الإمام الرضا عليهالسلام
من ولاية العهد ، ومن ثم نستعرض آثارها في
الصفحه ١٦١ :
اللَّهِ .. ) (١).
وقال علي عليهالسلام : يهلك فيَّ اثنان ولا ذنب لي؛ محب
مفرط ، ومبغض مفرط