الصفحه ٧٩ :
على شهادة أبيه
الإمام الكاظم عليهالسلام
بحقه ، وتصريحه للمقربين من أصحابه بإمامته من بعده.
وعلى
الصفحه ٨١ : حمزة ، قال : كنت في مجلس أبي الحسن الرضا عليهالسلام
وقد اجتمع إليه خلق كثير يسألونه عن الحلال والحرام
الصفحه ١٠٣ : الأنبياء والرُّسل ، وبدّد ضباب الغبش والتشويش وسوء الفهم الذي حجب دلالاتها.
عن أبي الصلت الهروي قال
الصفحه ١١٦ : عن أبي هريرة أنه
سمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « إن ثلاثة في بني إسرائيل : أبرص
الصفحه ١٢٤ : الإمام عليهالسلام
على أسئلة أبي الصلت الهروي.
الصفحه ١٢٩ : عليهمالسلام
بأن الإيمان : يزيد وينقص ويشتدّ ويضعف.
عن أبي عمر الزبيدي : قال الإمام الصادق
عليهالسلام
الصفحه ١٣١ : ، وباب من أبواب الحكمة ، ويرى بأن له معطيات اجتماعية عديدة.
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : قال
أبو
الصفحه ١٣٢ :
من علامات الفقه كالعلم والصمت ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : قال أبو الحسن الرّضا عليهالسلام
الصفحه ١٣٤ : الرواية التالية يكتشف نفاذ رؤية الإمام عليهالسلام
وشمول نظرته وعمق تناوله.
عن الحسن بن الجهم ، عن أبي
الصفحه ١٣٥ : (٢)
: سمعت أبي ، يقول : قال رجل للرضا عليهالسلام
: والله ما على وجه الأرض أشرف منك أبا ، فقال عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : مخالفين ، صيانة لماء الوجه ، وتنزيهاً للنفس عما يشينها :
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : قلت
لأبي
الصفحه ١٤٣ : ، الذي يحاول أن يقنط الإنسان من رحمة ربّه :
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : قلت
لأبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٥٤ : قبيحة ، فلو نهيتهم عنها ؟ قال : « لا أفعل »
، فقيل : ولم ؟ قال : «
سمعت أبي عليهالسلام
يقول : النصيحة
الصفحه ١٦١ :
: تكفير الغلاة والزجر عن مخالطتهم :
وخير ما يعبر عن هذا رواية أبي هاشم
الجعفري رضياللهعنه
عن الإمام
الصفحه ١٦٤ :
الرضا عليهالسلام : «
إن أبي قد مات ، وقد اقتسمنا ميراثه ».
فكتب إليه : ان لم يكن أبوك مات فليس