الصفحه ١٤٣ :
: جعلت فداك إنّي قد سألت الله حاجة منذ كذا وكذا سنة وقد دخل قلبي من إبطائها شيء ، فقال : « يا أحمد
الصفحه ١٤٩ : قدر مروّتك ، قال : « لا يسعني ذلك »
، فقال : على قدر مروّتي ، قال : « إذاً فنعم »
، ثم قال : «
يا غلام
الصفحه ١٧٠ : ، حتى قال الشاعر :
يا ليت جور بني مروان عاد لنا
وليت عدل بني العباس في النار
الصفحه ١٨٥ : معمر بن
خلاد ، قال : قال لي ابو الحسن الرضا عليهالسلام
: «
قال لي المأمون يوماً : يا أبا الحسن ، انظر
الصفحه ١٨٩ : النَّوفلي : فلما مضى ياسر التفت الرضا عليهالسلام
إلينا ، ثمَّ قال لي : « يا نوفليّ أنت عراقيّ ، ورِقةُ
الصفحه ٣٤ : سمعه من آبائه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فأتحفهم بحديثه الذي عرف اسناده بسلسلة الذهب
الصفحه ٣٦ : آبائه عليهمالسلام
أن علي بن أبي طالب عليهالسلام
، قال : «
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول
الصفحه ٤٣ : :
الأول : عقلي :
ويستدل به على استحالة أن يترك الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأمة فوضى من بعده ، وهو
الصفحه ٤٥ : الاوصياء ، ان الإمامة خلافة الله عز وجل وخلافة الرسول ومقام أمير المؤمنين وميراث الحسن والحسين
الصفحه ٦٣ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لفسدوا على نحو مابينا ، وغيرت الشرائع والسنن والاحكام والإيمان ، وكان في
الصفحه ٧٣ :
العامة جميع ما في الكون
، فعن الحسين بن خالد ، قيل للإمام الرضا عليهالسلام
: .. يابن رسول الله
الصفحه ١٣٣ : من خلع ثوب الحياء فلا إيمان له ، يقول الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
الحياء والإيمان
الصفحه ١٤١ : قد أَذِن للإنسان بالدعاء وتكفّل له بالإجابة. والدعاء هو شكل من العبادة بل أفضلها ، قال الرسول الأكرم
الصفحه ١٤٤ : الاقتداء بهديهم والتأسّي بهم ، وفي طليعتهم الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، يقول أمير المومنين
الصفحه ١٤٧ : فدارهما ، فإنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إنَّ الله بعثني بالرَّحمة لا بالعقوق »
(١).
فهنا