الصفحه ٨٠ : والهيبة له (٣).
وكان بعض كبار علماء الشيعة يطلبون لقاء
الإمام عليهالسلام
لا لشيء إلّا لالتماس البركة
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام لا يكلم أحداً إلّا أقرَّ له بالفضل والتزم الحُجَّة له عليه (١).
ولكن إمامنا واجه التحدي وشمر عن
الصفحه ٨٩ : ، ألا تقبل مني العدل المقدم عند المسيح بن مريم ؟ ».
قال الجاثليق : ومن هذا العدلُ ؟ سمِّه
لي. قال
الصفحه ٩٠ : الإمام الرضا عليهالسلام
أن لا يحتج عليه إلّا بما في التوراة أو الإنجيل أو الزبور في إثبات نبوة نبينا
الصفحه ٩٢ : الجاثليـق : ما ذكرت شيئاً ممّا في
الإنجيل إلّا ونحن مقرُّون بـه.
الصفحه ٩٦ : نصرانيُ ؟! ».
قال الجاثليقُ : القولُ قولكَ ولا إله
إلّا الله.
وهكذا أثبت الإمام عليهالسلام للجاثليق
الصفحه ١٠٣ : ، والبعض الآخر كالأشعرية والحشوية يُجوز ارتكابهم الكبائر فضلاً عن الصغائر ، إلّا الكفر والكذب ، ويستدلون
الصفحه ١٠٨ : أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ.. ) (١)
وحكىٰ عزّوجلّ عن هود انه قال : ( يَا قَوْمِ
الصفحه ١١١ : الله أهل بيت نبيكم عن هذه الأمة خيراً ، فما نجد الشرح والبيان فيما اشتبه علينا إلّا عندكم
الصفحه ١٣١ : منطقية ، هي : أن السيطرة على النفس لا تتمّ إلّا من خلال عقل اللِّسان عن عبارات
الصفحه ١٣٤ : : «
التواضع درجات ؛ منها أن يعرف المرء قدر نفسه فينزلها منزلتها بقلب سليم ، لا يحبّ أن يأتي إلىٰ أحد إلّا مثل
الصفحه ١٣٧ : إلى ما عمل ، ويحك ! ما عمل أحد عملاً إلّا ردّاه الله ، إن خيراً فخيرٌ ، وإن شرّاً فشر »
(٣).
ثمّ ان
الصفحه ١٣٩ : : قال أبو
الحسن عليهالسلام
: «
كان أمير المؤمنين عليهالسلام
يقول : لا يأبى الكرامة إلّا حمار
، قلت
الصفحه ١٤٦ : ، وإلّا تحوّلت حياته إلىٰ صحراء مجدبة. لذلك يشجّع الإنسان على بناء وتدعيم علاقات طيبة مع أبناء جنسه قائمة
الصفحه ١٥٤ : صعيد العالم لعم السلام والأمن الأرض ألا وهي « قاعدة الرضا » فهو يقرر بحق : « أن من رضي شيئاً كان كمن