الصفحه ١١٨ :
، رويتُ عن أبي عبدالله عليهالسلام
أَنَّه قال : « إنَّ لله عزَّوجلَّ علمين : علماً مخزوناً مكنوناً لا
الصفحه ١٢٧ :
مِن دُونِ اللَّهِ
فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ) (١).
يابن أبي محمود ، إذا أخذ
الصفحه ١٣٠ : عند البلاء ، والشكر عند الرخاء ، والرضا بالقضاء..
عن سليمان الجعفري ، عن أبي الحسن
الرّضا ، عن أبيه
الصفحه ١٤٥ : : عن عبيدالله بن عبدالله الدّهان ، قال : دخلت على أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فقال لي : «
ما معنى قوله
الصفحه ١٥٩ : لإبراهيم ابن أبي محمود : « إن أعدائنا وضعوا أخباراً على ثلاثة أقسام : أحدها الغلو.. فإذا سمع الناس الغلو
الصفحه ١٦٣ :
ألف دينار ، وعند علي
بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار.
قال : فلما رأيت ذلك وتبين الحق وعرفت
من أمر
الصفحه ١٦٦ :
قال عبد الرحمن بن أبي نجران : فعددنا
الشهور من الوقت الذي قال فوهب الله له أبا جعفر عليهالسلام
في
الصفحه ٦ : للعهد في دولة المأمون ، وقد كان أبوه قد قضىٰ شهيداً في
سجون هارون أبي المأمون ؟ وفي وقت كان أنصاره من
الصفحه ٨ : : الولادة والنشأة ومعاصرته لمدرسة جده الإمام الصادق عليهالسلام ، والثاني : حياته مع أبيه ومعاناته في تلك
الصفحه ١٢ : السندي بن شاهك في سم جعله في طعام قدّمه إليه (٣).
وبذلك عاصر الإمام الرضا عليهالسلام مأساة أبيه من
الصفحه ١٣ : باهتمامه بشأنه الخاص وفق أسلوب بارع تنقله الرواية التالية ، عن أبي الحسن الطيب ، قال : لمّا توفّي أبو الحسن
الصفحه ١٤ : « علي بن عبد الله بن خالد بن معاوية بن أبي سفيان » ودعا
________________
(١)
سيأتي تفصيل ذلك في
الصفحه ١٦ : السجون المظلمة كما كان الحال مع أبيه الكاظم عليهماالسلام
من قبل ، بل وضعوه في قصور شاهقة وأبنية فارهة
الصفحه ٢٣ : ليلة خلت من ربيع الأول سنة ١٥٣ هـ بعد وفاة أبي عبد الله عليهالسلام
بخمس سنين (٢).
أما المحقق الأربلي
الصفحه ٢٥ : الرضا عليهالسلام
ـ أفضل ولد أبي الحسن موسى : وأنبهَهُم وأعظمهُم قدراً وأعلمهم وأجمعهم فضلاً