الصفحه ١٤٨ : اليسع بن حمزة : أن رجلاً قال له : السلام عليك يا بن رسول الله ، أنا رجل من محبيك ومحبي آبائك ، مصدري من
الصفحه ١٠٦ : بظُلمهم فماتوا ، فقال موسى : يا ربِّ ما أقولُ لبني إسرائيلَ إذا رجعتُ إليهم وقالوا : إنَّك ذهبت بهم
الصفحه ٧٥ : المهدي (عجل الله فرجه) ، قال عليهالسلام : «
.. يا خزاعيُّ ، نطق روح القدس علىٰ لسانك بهذين البيتين ، فهل
الصفحه ٨٩ :
وسلنا مثل ذلك من غير
أهل ملتنا.
قال الرِّضا عليهالسلام : «
الآن جئتَ بالنَّصَفة يا نصرانيُ
الصفحه ٩٢ : التفت عليهالسلام
إلى رأس الجالوت فقال : « يا يهودي أقبل عليَّ أسألك بالعشر الآيات الَّتي اُنزلت علىٰ
الصفحه ١٧ : الصلاة بالناس ، فقال لأبي الحسن علي الرضا عليهالسلام
: يا أبا الحسن قم وصل بالناس ، فخرج الرضا
الصفحه ٥٨ :
غدير خم ، فقال : «
يا أهل المدينة » أو قال : «
يا أهل المسجد ، هذا وصيي من بعدي » (١).
ثالثاً
الصفحه ٦٩ : : ومن أين يا أبا الحسن ؟ فقال : « من قول الله عزّوجلّ
: ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ
الصفحه ٩٠ :
: «
يا جاثليق سل عمّا بدا لك »
، قال الجاثليق : أخبرني عن حواريي عيسىٰ بن مريم ، كم عِدّتُهم ؟ وعن علما
الصفحه ٩٩ : بلا حدود ولا أعراض ولايزال كذلك.. واعلم يا عمران أنّه لو كان خلق ما خلق لحاجةٍ لم يخلق إلّا من يستعين
الصفحه ١١٧ : أنكره ، فقال المأمون : يا أبا الحسن ما تقول فيما تشاجرا فيه ؟
قال عليهالسلام
: «
وما أنكرت من البدا
الصفحه ١١٩ : للمأمون ، قائلاً : يا أمير المؤمنين لا اُنكرُ بعد يومي هذا البَداء ولا اُكذِّب به إن شاء الله (٤).
ثم
الصفحه ٣٢ : ، أكد « الواقدي » على أن الإمام الرضا عليهالسلام كان يفتي بمسجد رسول الله رغم حداثة سنّه ، قال : « سمع
الصفحه ١١٦ : فرضه الله على أمته من خمسين صلاة في كل يوم ، وبعد أن راجع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ربّه عدة مرات
الصفحه ٢٦ : ملكتها اجلالاً لها ، فقالت لابنها موسى عليهالسلام
: يا بني ان تكتم جارية ما رأيت جارية قط أفضل منها