الصفحه ٤٦ : ء وأهل الكلام من الفرق المختلفة فسأله بعضهم ، فقال له : يا ابن رسول الله بأي شيء تصح الإمامة لمدعيها
الصفحه ١٣٠ : : مؤمنون يا رسول الله ، قال : وما بلغ من إيمانكم ؟ قالوا : الصبر عند البلاء ، والشكر عند
الرّخاء ، والرضا
الصفحه ٥٧ : : والله يا حيدر لقد عقد له الإمامة اليوم وليقولن الشيعة به من بعده ، قال : حيدر ، قلت : بل يبقيه الله
الصفحه ١١٢ : ء ، فالإمامة شغلها بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من لم يكن لها أهلاً ، ثم لم يحدث أن تدارك المسلمون ذلك
الصفحه ٢٧ :
عزّوجلّ ورضي رسوله والأئمة بعده في
أرضه ». قال : فقلت له : الم يكن كل واحد من آبائك الماضين رضيّ
الصفحه ١٦١ : ، قال الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٤٤ : الخليفة الحق المنصوص عليه بعد الرسول ، وأنه من عارض وعاند فقد عارض الحق والصالح العام. ذكر الشريف جميع
الصفحه ٧٠ : ، فقال : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٨٢ : : يا ابن رسول الله ، اني قد قلت فيكم قصيدة ، وآليت على نفسي أن لا أنشدها أحداً قبلك. فقال عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام
ذات يوم وقد خرج من عند المأمون على بغلة له ، فدنا منه أبو نؤاس ، فسلّم عليه وقال : يا ابن رسول
الصفحه ١٠٤ : ، فقال له : يابن رسول الله أتقول بعصمة الأنبياء ؟
قال : « نعم ».
قال : فما تعمل في قول الله عزّوجلّ
الصفحه ١٠٧ :
أَوَّلُ
الْمُؤْمِنِينَ )
(١) منهم بأنّك لا تُرى
» ، فقال المأمون : لله دَرُّك يا أبا الحسن
الصفحه ١١٨ : ) (٥)
».
قال سُليمان : زدني جُعلتُ فداك ، قال
الرضا عليهالسلام
: «
لقد أخبرني أبي عن آبائه أنَّ رسول الله
الصفحه ١٢٧ : إسحاق بن العباس بن موسى.. فقال عليهالسلام
له : «
يا اسحاق بلغني أنَّكم تقولون : إنّا نقول : إنَّ الناس
الصفحه ١٣٦ :
الناس ، فقال له : «
لا تحلف يا هذا ، خير مني من كان أتقى لله تعالى وأطوع له ، والله ما نسخت هذه